الصفحه ٥٦ : إيجاد الفعل من جهة وبين
وجوب إيجاده كل منهما يولد ويخرج الدعاء منه سواء في ذلك أكان الطلب من العالي
رتبة
الصفحه ٧٧ :
في باب المصادر التي
تنتصب بفعل متروك إظهاره تقديره : « أسبّح الله تسبيحاً » (١) أي إنّ الناصب له
الصفحه ٨٩ : آراء النحاة في ذلك فقد ذهب
ابن
__________________
(١) سورة النساء ٤ / ٩٠.
(٢) الإتقان ٣٢٧
الصفحه ٢٤ : ء فاستعمل الدعاء « استعمال التسمية نحو دعوت ابني زيداً
: أي سميته » (٧)
، وجاء في القرآن الكريم استعمال
الصفحه ٦٩ : واختاره ابن
عطية (٢) وفرق بين
العطف على التؤهّم والعطف على الموضع فـ « العامل في العطف على الموضع موجود
الصفحه ٩٣ :
وينبئك بيان الحالات الثلاث (الاضطجاع والقعود والقيام) للإنسان
الداعي مدى الاجتهاد في الدعا
الصفحه ١٠٦ : إجابته وما يعقبها من دعاء آخر كما في
قوله تعالى : ( ونادي نوح ربّه فقال ربّ إنّ ابني من أهلي وإنّ
وعدك
الصفحه ٣٠ : إطلاق الدعاء عليها مجازاً لغوياً مشهوراً في « إطلاق اسم الجزء علي الكل ولما
كانت الصلاة الشرعية مشتملة
الصفحه ٣٩ :
الثناء الكامل » (١) والحمد كذلك « نقيض الذم » (٢) بمعنى أن قولنا « الحمد لله » إخلاصاً
في تنزيهه
الصفحه ١٢٥ :
تشتهيه النفس وهي
منجذبة إليه وأمّارة به كانت في تحصيله أعمل وأجد فجعلت لذلك مكتسبة فيه ولما لم
تكن
الصفحه ١٣٠ : فرعون قال تعالى : (
... ربّ
ابن لي عندك بيتاً في الجنّة ونجّني من فرعون وعمله ونجّني من القوم الظّالمين
الصفحه ٢٥ : وعيسي ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون ) (١)
( علي لسان داود أي في
دعائه ) (٢).
هـ ـ الدعاء بمعني
الصفحه ٦٠ : الأمر.
والأمر بكل
صيغه وأنواعه جاء في القرآن الكريم وتوزّعت معاني هذه الصيغ ودلالاتها في ثلاثة وعشرين
الصفحه ٦١ : ) الدعاء نوعاً آخراً كـ ( لام
) الأمر وليس بخارج عنها (٣)
ولا بأس في ذلك لأجل
بيان دلالة الدعاء ومعناه
الصفحه ٨٦ :
قولنا : ( لايرحم الله قاتلك ) بمعنى ( لا يرحمه الله ) بالجزم وكذلك الماضي بعد (
لا ) الطلبية في نحو