الصفحه ٥٧ :
والنهي ـ أمراً ونهياً من باب الكل على الجزء وتعليل ذلك
كما جاء في شرح الكافية إنّما سمى النحاة
الصفحه ٦١ : على الوعيد ولام الدعاء حينما تخرج للدعاء نحو
قولك : لتغفر لزيد ولترحمه ظ : رصف المباني في شرح حروف
الصفحه ٧٣ : ـ في رأي البحث ـ في منع
الابتداء بالنكرة لأنّ الابتداؤ بها
__________________
(١) شرح الكافية ٩٦
الصفحه ٧١ :
مضمر (١) « لكونه بدلاً من اللفظ منها المصادر
التي تستعمل في الدعاء للإنسان أو عليه فإن كان له فعل
الصفحه ٧٧ : (٣) ، والقرطبي في جامعة وتقدير الناصب لـ (سبحان)
من سبح أو أستبّح ـ بالتشديد ـ رفضه صاحب شرح المفصل بل ورفض أن
الصفحه ٧٤ :
أصلاً كالابتداء
بالفعل كما جاء في نص المفصل سلفاً.
ومن المصادر
التي نقلت إلى الرفع لفظ ( ويل
الصفحه ٧٢ :
شرح ابن يعيش « وبعضهم
يظهر الفعل تأكيداً فيقول : سقاك الله سقياً ورعاك الله رعياً » (١) ومن
الصفحه ٧٥ :
الكريم يقول الأخفش
في قوله تعالى : ( فويل للّذين يكتبون الكتاب بأيديهم
... ) (١) « يجوز النصب على
الصفحه ٧٩ :
مجيئها للنهي مرّة وللدعاء
مرة أخرى وبغير ذلك من المعاني (١)
ولاريب في أنّ الاختلاف في معاني ( لا
الصفحه ٥٦ : إيجاد الفعل من جهة وبين
وجوب إيجاده كل منهما يولد ويخرج الدعاء منه سواء في ذلك أكان الطلب من العالي
رتبة
الصفحه ٥٩ : ولابد في صدوره من التذلّل والخضوع وقد
تناوله الدارسون من الأصوليين في مباحثهم اللفظية والبلاغيين في خروج
الصفحه ٦٢ : في حروف الجزم الأخرى
(٤) وهي بذلك ـ أي بالجزم ـ تشبه ( لام الأمر ) ومافي عملها
اختلاف حين يكون
الصفحه ٥٢ : ء موقع الخبر.
والتداخل في
أقسام الكلام العربي يخدم المعاني والأغراض التي هي مراد المتكلم فضلاً عما
الصفحه ٦٥ : ـ أي الجملة ـ « تشترك في كونها قرينة دالة على تقدير الشرط
بعدها كقولك : أكرمني أكرمك أي : إن تكرمني
الصفحه ١١٥ :
والفرق بين التعبيرين ـ والله أعلم ـ راجع إلى سياق ورود
الدعاء في كلا الموضعين فالدعاء في آل عمران