الصفحه ٤٨ :
الأسبابب ومصدر القوى وفي هذا بعض من مفهوم الدعاء.
وجاءت
الاستعاذة في القرآن على نحو سبع عشرة مرة
الصفحه ٦٨ :
والمفسرون (١) على نصب ( فلا يؤمنوا ) ـ في وجه من
وجوه إعرابها (٢)
ـ جواباً للدعاء ( اطمس وأشدد
الصفحه ٩٦ :
موقف استهجانٍ وتوبيخٍ
من قبل الله تعالى يوم القيامة (١)
حين تلقة عليهم الحجّة في سخريتهم من
الصفحه ٩٨ :
إليه تعالى بلفظ ( عبادي
) (١).
ومن اللطائف الخطابية في هذه الآية أنّها تجاوزت الوساطة
بين الخالق
الصفحه ١٠٠ : البيت ولم نرغب في إطالة الكلام بها
لأنّ مظانّها كتب الدّعاء التي ألّفت وفقاً لمنهج طلاب الشريعة والعلوم
الصفحه ١٠٥ :
طريقاً عرض قصصه حيث
ترى مسير الأحداث في القصّة يتناسب تناسباً كليّاً مع السياق العالم الذي ترد فيه
الصفحه ١٢٥ :
تشتهيه النفس وهي
منجذبة إليه وأمّارة به كانت في تحصيله أعمل وأجد فجعلت لذلك مكتسبة فيه ولما لم
تكن
الصفحه ١٢٧ :
واحد. ونستطيع كذلك
أن نرصد في دعاء المؤمنين هذا ـ وغيره ـ تعليماً للداعين في كيفية دعائه وما يجب
الصفحه ١٣٠ :
ومثلما كان للمؤمنين مكان في القرآن كان للمرأة المؤمنة
محلّها في الدعاء كما جاء على لسان امرأة
الصفحه ١٣٢ :
على سبيل التصريح
لأجل التأكيد والمبالغة » (١).
وعلى أية حال فإنّ في دعاء الملائكة للمؤمنين بيان
الصفحه ١٣٥ :
ويتجلّى لنا من نوع دعاء الكافرين صورة ما هم فيه من سوء
الحال والحسرة والانكسار والذلّة التي لا
الصفحه ٥ : .. وبعد.
قد
يتوهّم البعض ـ نتيجة التأثّر بالحضارة المادية المعاصرة والأفكار الدخيلة الداعية
في ظلّ تلك
الصفحه ١٣ : روحية بين العبد وبارئه » (٢).
وصلة كهذه لا تحدها المسافة ولا يقيّدها
زمن فهي حاضرة في كل وقت حاضرة في
الصفحه ٢٥ :
د ـ والدعاء بمعني اللسان
: كما ورد في قوله تعالي : ( لعن الّذين كفروا من
بني إسرائيل علي لسان داود
الصفحه ٤١ :
بالمستقبل : فهو
يوجب تجدّد النعم في الزمان المستقبل » (١)
لقوله تعالى : ( ... لئن
شكرتم لأزيدنّكم