الصفحه ٧٢ : ـ وحيدة الاستعمال في القرآن الكريم جاءت مضافة ألي الضمير ـ
الكاف ـ الدال عليه تعالى ثم يعقبها نداؤه جلّ
الصفحه ٧٣ : ـ في رأي البحث ـ في منع
الابتداء بالنكرة لأنّ الابتداؤ بها
__________________
(١) شرح الكافية ٩٦
الصفحه ٥١ : قاطبة على انحصار الكلام فيهما ـ يعني الخبر والإنشاء ـ وإنّه ليس له قسم
ثالث » (١).
أما من جعل
للكلام
الصفحه ٥٨ : كذلك في الآية الثالثة فدلالة الأمر والنهي في قوله : (آتنا) (ولا
تحزنا) لانحمل منهما
إلاّ ما يلحق
الصفحه ٧٠ : جواب الدعاء
على هذه الصيغة لم يردله في القرآن العظيم شاهد والله أعلم.
الصيغة
الثالثة ـ الدعاء بصيغة
الصفحه ٨٤ : .
الصورة
الثالثة ـ الدعاء بالخبر :
سبقت الإشارة
في بدء هذا الفصل إلى أنّ قسمي الكلام : الخبر والإنشاء يقع
الصفحه ٩٢ :
واختلاف أساليبها وتنوّع
مستوياتها فمرّةً يجد حثّناً على الدعاء وثانيةً تعليماً له وثالثةً بياناً
الصفحه ١١٢ : * ولمّا توجّه تلقاء مدين قال عسى ربّي أن يهديني سواء السّبيل
) (٣).
ويأتي الموضع
الثالث من دعائه في
الصفحه ١١٨ : تركّب منه الجسد قد أصابه الوهن » (٢).
والموضع الثالث
الذي جاء فيه دعاؤه في سورة الأنبياء ضمن ما قصّ
الصفحه ١٣٦ : عن
تمثّله بطرق حدّد الفصل الثالث مظاهرها العامّة.
__________________
(١) في ظلال القرآن / سيد قطب
الصفحه ١٣٧ : ............................................. ١٦
الوحه الثاني : الدعاء
بمعى القول.............................................. ١٧
الوجه الثالث
الصفحه ١١ : فجمعوا أدعية كثيرة
مما أثر عن العرب في جاهليتهم وإسلامهم وأول ما نجد ذلك في كتاب «تهذيب الألفاظ» حيث
وضع
الصفحه ٧٥ :
الكريم يقول الأخفش
في قوله تعالى : ( فويل للّذين يكتبون الكتاب بأيديهم
... ) (١) « يجوز النصب على
الصفحه ٤١ : ... )
(٢).
ولم تكن فاتحة الكتاب السورة الوحيدة
التي بدأت بالحمد ، بل إن هناك سوراً أربعاً بدأت بالحمد كذلك
الصفحه ٦ : لنا
أسفاراً نادرة من الأدعية لمختلف الشؤون وقد صدر عن مركز الرسالة كتاب (الدعاء
حقيقة وآدابه وآثاره