الصفحه ١١٩ : طلب الولد الصالح وقد أجاب الله تعالى
دعاءه بعدما رأي إخلاصه وتضرّعه وخضوعه في دعائه والله أعلم.
دعا
الصفحه ٢٠ : مّثله وادعوا شهداءكم مّن دون الله إن
كنتم صادقين )
(١) قال مقاتل : « يعني استغيثوا بشهدائكم » (٢) في حين
الصفحه ٤٩ : آمراً رسوله
الكريم : ( وقل ربّ أعوذ بك من همزات الشّياطين وأعوذ
بك ربّ أن يحضرون )
(٣).
أما المستعاذ
الصفحه ١٠٢ : الإسلام
صريحةً واضحةً كما في قوله تعالى : ( وقال الرّسول يا ربّ
إنّ قومي اتّخذوا هذا القرآن مهجوراً
الصفحه ٣٣ : يقال ابتهل في الدعاء إلاّ إذا كان هناك اجتهاد » (١) وإذا وضعنا أمامنا حساسية الموقف
فالرسول قد كذّبته
الصفحه ١٢٩ : » (١).
وتتكرّر مواضع امتداح الداعين في القرآن الكريم منها ما
ورد في سورة المؤمنون حيث زجر سبحانه الكافرين من أهل
الصفحه ١٠٦ : إجابته وما يعقبها من دعاء آخر كما في
قوله تعالى : ( ونادي نوح ربّه فقال ربّ إنّ ابني من أهلي وإنّ
وعدك
الصفحه ٩٣ :
باجتهادٍ وتيضرّع راجياً النجاة قال تعالى : ( فإذا ركبوا في الفلك
دعوا الله مخلصين له الدّين فلمّا نجّاهم
الصفحه ١٠٣ : في تأكيد دعائه عليهم بالهلاك. وقد تنبّه
ابن أبي الأصبع المصري إلى ستّة عشر ضرباً من البديع في هذه
الصفحه ١٣١ : كلّ شيءٍ رحمةً وعلماً ) وهذا أدب رفيع من آداب الدعاء سبقت
الإشارة له في مواضع عديدة ليكون الدعاء أقرب
الصفحه ٤٧ : به وقد بيّنهما ابن فارس في قوله : « العوذ : الالتجاء
إلي الشيء ـ وهذا أولاً ـ ويحمل عليه كل شيء لصق
الصفحه ١٠٠ :
ولابدّ من التذكير بأن للإجابة شروطاً حدّدثها الأحاديث
النبويّة الشيفة والروايات المنقوله عن أهل
الصفحه ١٠٧ :
فاستجبنا له فنجّيناه وأهله من الكرب العظيم ) (٤)
وما في ذلك من تفنّن في
التعبير وتجديد لخواطر النفس التي
الصفحه ١٣٠ : خلق الله تعالى وهم الملائكة وأغلب ما جاء
عنهم دعاؤهم للمؤمنين وأهل الجنّة بالسلامة وإلقاء التحية عليهم
الصفحه ٨٦ :
غفر الله لأحمد
بمعنى اغفر اللّهمّ لأحمد وقولنا : ( يغفرالله لك ) بمعنى ( ليغفر الله لك ) وكذلك