الصفحه ٧ :
احد ملوكهم ( پرويز
) كانت له اثنى عشر الف امرأة والرعية تبعت الملوك فكان الوجيه منهم
الصفحه ٢١ :
عكاظ فطاف بها شاب
من قريش من بني كنانة وسألها ان تكشف له وجهها فابت وجلس خلفها وهي لا تشعر
الصفحه ٢٣ : ( والله ما هي بنعم الولد ) اي بنعم المولود وجاء ذم المستتر من ولادة الانثى في قوله تعالى ( واذا بشر احدهم
الصفحه ٢٤ :
وَالذَّاكِرَاتِ
أَعَدَّ اللهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ) وقال تعالى ( أَنِّي لَا
الصفحه ٣٢ : المرأة تبين حينئذ بينونة كبرى ولا تحل له الا بعد ان يتزوجها غيره من الرجال والحكمة ( والله اعلم ) في جعل
الصفحه ٣٨ : وَسَرِّحُوهُنَّ
سَرَاحًا جَمِيلًا )
اسقط الله عدة المطلقة قبل المسيس لاستبراء رحمها . والمتعة انما هو اذا لم يسمى
الصفحه ٤٥ : الله تعالى الحرائر بالستر والاحتشام . وقال عز من قائل ( قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ
الصفحه ٥١ : او المرأة فيها المرض المانع من الدخول والزوج مقتصر على واحدة ولم تبح شريعته له الطلاق فماذا تفعل تلك
الصفحه ٢ :
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ
الرَّحيمْ
الحمد لله وبه استعين واصلي وسلم على
نبيه محمد سيد
الصفحه ٥ :
ارجو ان اكون بعملي
هذا قد خدمت الحقيقة واستمد من الله التوفيق وهو حسبي ونعم الوكيل نعم
الصفحه ٦ :
الزواجات لا حد له
ولا انظباط . اما الامم غير الخاضعة للشرائع فقد اعرضنا عن ذكر حال المرأة
الصفحه ٩ : كانت عندهم في سقوط لا نهاية له وعوائدهم الاجتماعية لا تعتبر المرأة الا كالحيوانات العجم فهي عندهم غير
الصفحه ١٣ : ولدت له بنت حياء من الناس كأنه جنى جناية او اذنب ذنبا لا يغتفر ومن العرب من كان يقتل البنات خوف الفقر
الصفحه ١٥ : انثى وأدناها فقالت انثى فقلت له اتبيعينها فقال وهل تبيع العرب اولادها فقلت انما اشتري حياتها فقال بكم
الصفحه ٢٥ : الله عليه وآله ( ما اكرم النساء الا كريم وما اهانهن الا لئيم ) وقد اصلح دينه الكريم امر الزواج واصلح