الصفحه ٥٥ : العصور الحديثة لامير الالمان ( هس ) ان يتزوج بامرأة ثانية لان امرأته كانت شوهاء .. انزعوا عن وجوهكم برقع
الصفحه ٦١ :
الزوجات والطلاق
والتسري والاسترقاق لانه مباح لهم ولن يبرح من خلدنا ان هذه الامور قد استعملها
الصفحه ٦٥ : بقطع النظر عن منافعه الحقيقة لأنه يقلل النساء في الأماكن التي هن فيه اكثر من الرجال وبقطع النظر عن انه
الصفحه ٧٦ : ( بولس ) يخاطب « تيمو ثاوس » ( لست آذن للمرأة ان تتعلم ولا تتسلط على الرجل بل تكون في سكوت دائم لأن آدم
الصفحه ٨ : البراهمة ) فان شريعتهم كانت تقضي باستعباد المرأة فكانت البنت ملكا لابيها يتصرف فيها كيف يشاء واذا تزوجت
الصفحه ٣٨ :
سراحا جيلا فقال ( يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ
الصفحه ١٦ :
للرجل الابتناء بهن
وكان الرجل اذا كره معاشرة زوجته ولها عليه شيء من صداقها يضيق عليها
الصفحه ٢٩ : على المرأة اماً كانت او زوجة او بنتا واذا لم ينفق اجبر من قبل الحاكم الشرعي حتى انه جاء في تفسير قوله
الصفحه ٣٣ : ( فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ )
واذا وقع التطليقة الثالثة تحققت كراهته لها وظهر عدم ميله ادلى معاشرتها : وامر الدين
الصفحه ٧ : والخالات يمسك من شاء منهن ويطلق من شاء ، وكان له ان يحكم عليهن او على بعضهن بالموت اذا غضب ، وكان يحجب
الصفحه ١١ : بأن يثبت ذلك الرجل سكوته وكل ما ذكرناه او جلة من الاحكام اليهودية تجده اذا نظرت في التوراة الرابحة
الصفحه ١٥ : بفنائه فسألته فقال هما عندي واذا عجوز خرجت من البيت فقال لها ما وضت فان كان ذكراً شار كناه في اموالنا او
الصفحه ١٧ : نهاية معلومة لهذا العمل فكانت المرأة بيده كالكر بيد اللاعب وكان التهامي اذا كره زوجته يسييء صحبتها حتى
الصفحه ١٨ : بالرضا فيلقى عليها ثوبه عند موت بعلها يمنعها من الناس وحينئذ يتزوجها اذا اعجبته او يزوجها غيره ويأكل
الصفحه ٢٢ : ءً )
وابطل عادة الؤد واعدام البنات ووجه التوبيخ والتبكيت على فاعلى ذلك بقوله عز من قائل ( وَإِذَا الْمَوْ