الصفحه ٢٣ : ( والله ما هي بنعم الولد ) اي بنعم المولود وجاء ذم المستتر من ولادة الانثى في قوله تعالى ( واذا بشر احدهم
الصفحه ٧٩ : لكن الملامة والتنديد لا ينفكان عنها والعقلاء من القوم لا زالوا ولم يزالوا يتنبئون بسوء العاقبة ويلومون
الصفحه ٧٢ :
العالية في المدن ،
والفلاحة لاقل شيء تقول لزوجها خذ قمصانك وسراويلك لاني تاركة اياك وذاهبة مع
الصفحه ٤٦ : وهو الوجه والكفان لان ذلك مما تعمم به البلوى وقد فهم جماعة من اهل العلم ان هذا الاستثناء انما هو عند
الصفحه ٤٧ :
بنساء النبي نقول
ايضا اذا امرن نساءه بالحجاب وهن امهات المؤمنين ونهين عن التبرج والمؤمنون
الصفحه ٤٨ :
فوائد كثيرة لا تحصى
يمكن لكل ذي مسكة ان يفهمها اذا نظر اليها بعين الانصاف ورسالتنا هذه لا
الصفحه ٦٠ :
كافة اديان البشر
عفة وزهداً- الى ان قال- اذا قلبا بمضار تعدد الزوجات فانا نرى منافع تفوق
الصفحه ٣٢ : مرتان لانه يريد التطليقة بعد التطليقة لا ايقاع التطليقتين او الثلاث دفعة واحدة وهذا هو الصحيح من مذهب
الصفحه ٦٤ : الرجل معاشرة زوجته بالاحسان وليس له ان يأخذها معه اذا سافر لبلد ما ـ يعني اذا اشترطت عليه ان لا تفارق
الصفحه ٢٨ : الميل القلبي اي الحب لانه ليس اختيار يا ولذلك نهي عن
الصفحه ٣٧ :
لان مقتضى العدل ان
لا يكلف خسارة زوجته وخسارة الصداق الذى اصدقها به من غير جرم منه وهي الطالبة
الصفحه ٤١ : كلفة من المرأة لانها تتخذ زوجا يعولها ويقوم بواجبها من الانفاق وغيره ومن ليس لها من يقوم بها من النسا
الصفحه ٤٣ : بالغيرة لان
ـــــــــــــــــــ
ـ « دفاريني » ان
الرجل اكثر ذكاء وادراكا واما المرأة فاكثر انفعالا
الصفحه ٤٩ :
في الغالب يستعملن
العقاقير المانعة من الحمل ولان الزانية على فرض حملها لا تتمكن من الحاق
الصفحه ٥٤ : م ( ان لأغلب الايات في القرآن معان لا ندركها نحن الغربيين لانها لا تتفق مع أفكارهم وأخلاقنا الحاضرة فجل