الصفحه ٢٧١ : الشيخ علي الملقب بحزين ، المعاصر للعلامة المجلسي
، وهو من علماء الهند ، ما خلاصته : إن السيد الجليل
الصفحه ٢٧٨ :
والتحقيق ، ومفتح
أبواب الفكر والتدقيق ، شيخ الطائفة في زمانه ، وعلامة عصره وأوانه ، نور الدين
أبو
الصفحه ٤٠٥ : المنشعب إلى مذاهب ، وفيها نكاح الأم والأخت والبنت ، فكان لنا
أن نرجع إلى دين أسلافنا. وانتشر الخبر في
الصفحه ٥٣ :
إسماعيل الخاتون آبادي المعاصر له ـ في تاريخه ـ : إنّه صار شيخ الإسلام بعد وفاة
المجلسي بسنة ونصف.
قال
الصفحه ٧ : : نسبة الكتاب
إلى مؤلفه لا إشكال في جوازها ، لكن ليس من أقسام الرواية ، والعمل والنقل للمذاهب
يتوقف على
الصفحه ١٠٠ : را كه در بيان
مذاهب وعقائد صوفيه است از آن كتاب انتخاب نمايد إيجابا لملتمسهم بترقيم آن پرداخت
وآن را
الصفحه ١٠١ : الأردبيلي ـ طلب منّي جمع من الأحبّة انتخاب الباب المتكفل لبيان
مذاهب الصوفيّة وعقائدها ، امتثالا لطلبهم قمت
الصفحه ١٠٢ : إيجاز المطالب في إبراز المذاهب ، نسبه إليه السيد جلال الدين محمّد بن غياث
الدين محمّد في تلخيص كتاب
الصفحه ١٥٤ : .
وهو صاحب الرسالة ، وأمّا
الخاتون آبادي فهو صاحب التاريخ والمذاهب المعروف بأصبهان من سادات خاتون آباد
الصفحه ٢٥٨ : لَمَّا خِفْتُكُمْ ) (٢) ، الآية.
وأقام ببعلبك يدرس
في المذاهب الخمسة ، واشتهر أمره ، وصار مرجع الأنام
الصفحه ٢٦١ : رجل مبدع خارج عن
المذاهب الأربعة ، فأرسل السلطان سليمان رستم باشا في طلب الشيخ ، وقال له : ائتني
به
الصفحه ٣٦٥ : (٢) ، فإنه لم يكن قاضيا ولا مفتيا في الشام لأحد من المذاهب
الأربعة فضلا عن كونه قاضي القضاة ، وإنّما ذكر
الصفحه ٣٩٠ : كثيرة مع النحاة ، واختيارات ومذاهب تفرّد بها ، ولقبه نجم الأئمة
(٣). إلى آخره.
وقال : زيد
الموصلي
الصفحه ٤٠٤ : رجلا من أولاد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولم يكن له علم بالمذاهب الإسلامية ، فقام يتفحص عنها
الصفحه ٤٣٠ : (٣) ، العالم الجليل
مؤلف كتاب تبصرة العوام في المذاهب بالفارسية ، وهو كتاب شريف عديم النظير كثير
الفائدة