الصفحه ٣٩٤ : ، والقطب في الغرب
في بلد المخالفين ، مشتغل بالعلوم العقلية ، والتفتازاني المعاصر له في الشرق لم
يظهر له منه
الصفحه ٣٩٦ : كافّة
أصحابنا المعاصرين له. والمتأخرين عنه ـ أنه يكفي في تكذيب قوله : لم نره. إلى
آخره. ما ذكره هو بنفسه
الصفحه ٤٤٩ : ، ونسبوه
إليه. ولقد أجاد فيما أفاد.
الثاني : أغرب
السيد الفاضل المعاصر رحمهالله في الروضات في ترجمة هذا
الصفحه ٤٦٥ : ، يروي عن ابن شهرآشوب ، ويروي العلامة عن أبيه عنه. كذا أفاد الشيخ
المعاصر في أمل الأمل (٥).
وأقول
الصفحه ٢٢٧ : .
وسمعت مذاكرة من
بعض المشايخ المتبحرين أن الكلام الذي سمعه هو هذا ( شيخنا در فكر خود باش
الصفحه ٤٧ : الترجمة ـ : فقيه العصر ، فريد الدهر ،
وحيد الزمان ، صدر فضلاء الزمان ، صاحب الفكر العميق والذهن الدقيق
الصفحه ٦٠ : الفهوم ، الفاهم
للطائف ، المدرك للطرائف ، دقيق النظر ، رقيق الفكر ، الجامع لأنواع العلوم الحقة
، الحاوي
الصفحه ٦٣ : الذهن
جيّد الفهم ، عميق الفكر كامل العلم ، صاحب التقرير الفائق ، والتحرير الرائق. قال
: وكان رحمهالله
الصفحه ١١٩ :
واحد الدهر صاحب
العصر ماضي ال
أمر في كنه ذاته
الفكر حارا
كيف يسلوه خاطري
وبه
الصفحه ١٧١ : الأسترآبادي شرحه على فصول نصير الدين ـ الذي هو أحسن الشروح ـ بأمره واسمه
قال في أوّله : فخالج فكري مع كثرة
الصفحه ١٩٨ : خليفة سلطان المسمى : بالشافي.
وفي الرياض : كان رحمهالله دقيق النظر ، قويّ الفكر ، حسن التقرير ، جيّد
الصفحه ٢٦٠ :
ناش عن فكر صاف ، وغارف من بحار علم واف (١). إلى آخر ما ذكره.
ثم لمّا كان في
سنة خمس وستين بعد
الصفحه ٤٢٢ : كافية ، وتجارب وثيقة ، وحدس صائب ، وفهم ثاقب ،
فتصانيفهم عن قوة تبصرة ، ونفاذ فكر ، وسداد رأي ، كالنصير
الصفحه ٤٦٩ : الفكر في تناسب معناه ،
ورشاقة ألفاظه ، وجودة سبكه ، وحسن حشوه ، تمرينا متكررا حتى يصير خلقا وشيما ،
إنّ