الصفحه ٢٠٩ : ء الله تعالى.
ونقل في الرياض عن
معاصره صاحب الأمل أن الشيخ نعمة الله يروي عن الشهيد الثاني (٧) ، مع أنه
الصفحه ٢١٠ : تكن لتأخّر زمانه ، بل لعدم ملاقاته ، كيف وهو
يروي عن شيخه الجليل علي بن عبد العالي الميسي المعاصر
الصفحه ٢١٦ : الفاضل الصالح
المحقق المعاصر للمحقق الثاني ، صاحب التصانيف الرائقة ، والإجازات النافعة ،
والمقامات
الصفحه ٢٢٨ : أغرب بعض المؤلّفين من المعاصرين فنسب إليه كتاب الأسرار القاسمي المعروف
أنّه أملاه على رجل اسمه قاسم
الصفحه ٢٣٢ : (١).
وقال في ترجمة
والدها الشيخ الجليل زين الدين علي المعروف بمنشار العاملي : كان من أجلّة الفضلاء
المعاصرين
الصفحه ٢٤٨ : ، المعروف بشش انگشتى (٢) ، المتخلّص بواله ، في رياض الشعراء ، على ما نقله عنه
الفاضل المعاصر الكشميري في
الصفحه ٢٧٦ : عنه في اللؤلؤة ، ولا صاحب الرياض المعاصر له ،
بل فيه في آخر الترجمة : واعلم أن الظاهر كون العشرة بكسر
الصفحه ٢٧٩ : ـ نقلا
عن حسن بيك روملو المعاصر للشيخ في تاريخه ـ أن بعد الخواجه نصير الدين في الحقيقة
لم يسع أحد أزيد
الصفحه ٣٠٨ : ، ومنهم الشيخ خير الدين
المعاصر لنا ، وهو أيضا رجل مؤمن صالح فاضل خير لا بأس به.
وبالجملة سلسلته
خلف عن
الصفحه ٣٢٢ : شاء الله تعالى ترجمتهم وطرقهم في طيّ ذكر
مشايخ العلامة.
وفي روضات السيد
الفاضل المعاصر ـ في ذكر
الصفحه ٣٢٣ : ، وكيف
يذكره من مشايخه وهذا الشريف صاحب المجدي كان من معاصري السيد المرتضى وأضرابه ،
ولو كان فيه لكان
الصفحه ٣٣٥ : التقي (٦) الحلبي ، جميع ما صنفوه ورووه ، وأجيز لهم روايته وسمعوه (٧).
وقد أغرب الفاضل
المعاصر في
الصفحه ٣٥٥ :
إلى السيد الفاضل المعاصر طاب ثراه فأدرجه في كتاب الروضات ـ أوّلا ـ في سلك علماء
المخالفين ، وأصرّ
الصفحه ٣٧٩ : يذكره ـ أيضا
ـ ابن حجر العسقلاني في الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة ، ولا معاصره قاضي
القضاة
الصفحه ٣٩٢ : لذكر المذهب ، وإنّما يهمله في المعروفين غالبا ، وقد نص على القطب
الشيرازي ـ المعاصر له المذكور بعده