الصفحه ١٧ :
الكتاب الشيخ العالم ، الفقيه الفاضل ، المحقق المدقق ، ملك العلماء ، قدوة
الفضلاء ، رئيس المحققين ، جمال
الصفحه ١٨ : الكتاب وهو شرائع الإسلام ـ إلى أن قال ـ : وقد أجزت له روايته عني ،
عن شيخي وإمامي. وساق مناقب المحقق
الصفحه ٢٩ : ءة ، فإنّه لم يجزه (١) قطعا مع أنّه مألوف معروف
قال الأستاذ في
حاشيته على كتاب الميرزا : إنّ القدماء كانوا
الصفحه ٣٩ :
أصحابنا ، معروف
بالصدق والصلاح ، والورع والخير ـ قال : خرجت إلى سرّ من رأى ومعي كتاب يوم وليلة
الصفحه ٤٠ :
عليهم من أوّل
الكتاب حديثا ، ومن وسطه آخر ، ومن آخره آخر. والمعنى أنّ الحديث الواحد إذا كان
طويلا
الصفحه ٥٨ : الخوانساري.
__________________
(١) نسب الشيخ
النوري قدسسره هذا الكتاب إلى ولده ( أي الأمير محمد حسين
الصفحه ٦٦ : هامش
الحجريّة : قال في الكتاب المذكور [ تتميم أمل الآمل : ١٣٣ / ٨٥ ] انّه الأصفهاني
المعروف بنيلفروش
الصفحه ٩٣ : ، منها : ما رواه علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي
( رضوان الله عليه ) في كتابه قرب الإسناد : عن سعد
الصفحه ١٠٥ : بحر العلوم ، بل صنّف التتميم بأمره ، قال في أوّل الكتاب بعد كلام طويل :
كنت أتردّد أرفع رجلا وأضع أخرى
الصفحه ١٤٥ : والتحقيقات ، وتاريخ ختام كتاب
الصلاة منها سنة الثماني والثمانين بعد الألف ، فيكون عمره حينئذ خمسا وعشرين سنة
الصفحه ١٥٠ :
قال في أول الكتاب
: إنّي نظرت في الكتاب المسمى بجامع المقال فيما يتعلّق بأحوال الحديث والرجال
الصفحه ١٨١ : عليه (٣). إلى آخره ،
ولإتقان كتابه وحسن نظمه وترتيبه جعل الأستاذ الأكبر البهبهاني تحقيقاته في الرجال
الصفحه ٢٧٤ : .
٢ ـ عن السيد الأجل علي بن دقماق (١) ، مؤلف كتاب نزهة
العشّاق ، في الأدب. وفي بعض الإجازات : علي بن محمّد
الصفحه ٣٠٢ : وخمسين وتسعمائة ، قال : ذهبت إلى باب بيت الشيخ الشهيد فطرقته فخرج الشيخ
إليّ ، فطلبت منه الكتاب الذي صنفه
الصفحه ٣١١ : .
تنبيه : عدّ
المجلسي من جملة كتب الشهيد كتاب الاستدراك ، في الفصل الأول من أول بحاره (١).
وقال في الفصل