الصفحه ١٠٠ : :
شكر حق را كه
اين خجسته كتاب
كه در او نيست
غير صدق وصواب
إلى أن قال
الصفحه ١٣٨ :
وكتابه هذا
لاشتماله على تمام التعليقة لأستاذه الأستاذ الأكبر البهبهاني صار معروفا ومرجعا
للعلما
الصفحه ٢٣١ : أئمتنا عليهمالسلام فقال لي : اكتب كتاب مفتاح الفلاح وداوم العمل بما فيه ،
فلمّا استيقظت ولم أسمع اسم
الصفحه ٣٥١ : الشيخ شمس الدين محمّد بن مكي على كتاب قواعد جمال الدين
ما صورته : من خطّ مصنف الكتاب إجازة للعلامة قطب
الصفحه ٤٤٧ :
وقال العالم
الجليل المولى عبد النبيّ الكاظمي في حاشية كتابه تكملة الرجال : قد وقفت على
اعلام الورى
الصفحه ٦ :
فائدة الإجازة؟.
فنقول : الإجازة
تفيد كون المجاز له يروي عنه الكتاب ، وبين إسناده إليه وروايته
الصفحه ٩٠ : القبر ومحبته.
قال : وكتب كتابا
إلى الشاة طهماسب على يد رجل سيد لإعانته ، فلمّا وصلت الكتابة إليه قام
الصفحه ٩٢ : شاهدا ، ويؤيد ما ذكروه ما في الكتاب من الحوالة إلى كتابه زبدة
البيان في شرح آيات أحكام القرآن.
قال في
الصفحه ١٠١ : رسيد سنة ١١٦٩ يك هزار ويك صد وشصت ونهم از هجرت نقل از كتاب خطّ تقوى
شعارى ميرزا احمد شيرازى سلّمه الله
الصفحه ١٠٢ :
وقال أيضا في
ترجمة الشيخ الجليل نصير الدين عبد الله بن حمزة الطوسي : ومن مؤلفات هذا الشيخ
كتاب
الصفحه ٢٩٨ : ، أحسنها كتاب الأنوار
المضيئة في الحكمة الشرعية في مجلدات عديدة ، قيل انها خمسة ، وقد عثرنا بحمد الله
تعالى
الصفحه ٣٢٦ :
في الاعتماد
والمراجعة إلى كتابه هذا بين غال ومفرّط ومقتصد.
فمن الأول :
العالم الصمداني الشيخ
الصفحه ٣٥٢ :
وبخط قطب الدين في
آخر الجزء الأول :
انتظم الجزء الأول
من هذا الكتاب في سلك التحرير ، بعون الملك
الصفحه ٧ : الكتاب العزيز ، كقول : ( اللهُ لا إِلهَ
إِلاَّ هُوَ ) (١) ألا ترى أن ما ليس بمتواتر المعنى من الكتاب
الصفحه ٢٨ :
المجيز ، لأنّه
يكون ضامنا لصحّة ذلك الكتاب ، وأمنه من الغلط والتحريف ، وذلك يستلزم الوثاقة ،
ولذلك