الصفحه ٢٩٥ :
متعدّدة.
ففي باب فضل صوم
شعبان وصلته برمضان منه : أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن
الصفحه ٣٠٦ :
في شيء من المواضع
، يظنّ على مطابقة ما يذكر فيه لمتن الواقع ، أو اعتقادهم أنّه لو كان يناقش في
الصفحه ٣٥٨ :
٥٣ ـ كتاب
المزار :
قال في البحار :
كتاب كبير في الزيارات ، تأليف محمد بن المشهدي ، كما يظهر من
الصفحه ٣٨٥ : المعروفان ،
ونظائر أخرى له لا مناسبة لنقلها.
وقد ذكر في كثير
من المواضع تأريخ كتابته وكتابة الشهيد ، وفي
الصفحه ٣٨ :
٢ ـ وكتاب
درست :
وأخواته ، إلى جزء
من نوادر عليّ بن أسباط ، وجدناها مجموعة منقولة كلّها من نسخة
الصفحه ١٣٥ :
وأمر بها ، لها
ظاهر وباطن ، وأنّ جميع ما استعبد الله به العباد في الظاهر من الكتاب والسنّة
الصفحه ١٤٤ :
الأوّل : إنّه لم يخالف في موضع منها إلاّ لما ساقه الدليل ، من
ظاهر كتاب أو سنّة ، ولم يتمسّك في
الصفحه ١٥٣ :
بالرحيل ». ولا
يخفى ما فيه من الإشارة إلى نكارته وخباثته (١).
وقريب منه ما رواه
الراوندي في قصص
الصفحه ١٦٩ : مصحف أمير المؤمنين عليهالسلام ، برواية الأئمّة من ولده صلوات الله عليهم ( من المرفق والى الكعبين
الصفحه ١٧٠ :
عليّ بن ميثم
البحراني (١). وفي الفصل الثاني : والمحقّق البحراني من أجلّة العلماء
ومشاهيرهم
الصفحه ١٨٩ : ينقل منه إلاّ ما صرح فيه بالرواية ، وترك باقيه لزعمه
انّه من كلامه ، والحقّ إنّ ما فيه عين متون الأخبار
الصفحه ١٩٦ :
العلماء ، قال فيه
ـ أي في نقله من تلك النسخة : ـ قال فلان ـ يعني ذلك المصنّف ـ وألا يثق بالنسخة
الصفحه ١٩٨ :
وجود الكتاب عنده
، وعدم اعتماده عليه ، فهو في غاية الغرابة سيّما من مثله ، إذ ليس فيه إلاّ حديث
الصفحه ٢٣٩ : القاضي أمير حسين ، أخبر بأنّ
هذا الكتاب له عليهالسلام ، وأخبره بذلك أيضا ثقتان عدلان من أهل قم وهذا خبر
الصفحه ٢٥٤ : المزار من كتاب الحج ، ولا
يوجد في النسخ المعروفة ، وإنّما هو موجود في النسخة الأخرى في الباب المذكور