الصفحه ٢٦١ :
التقديم والتأخير
من الناسخ سهوا ، وإن كان للموجود وجه أيضا. وكذا احتمال التصحيف فيما ذكره ، فإنّ
الصفحه ٢٧٤ :
سبق من أنّه عليهالسلام كتبه لأبي جعفر أحمد السكين ، وكان هو حامله ولا يعلم مقرّه! هل كان في مجمع
الصفحه ٢٨٣ :
الاصطلاح والقول بجريانه في زمن الحضور ، فإنّ المعهود من أئمتنا عليهمالسلام خلافه كما نبّهنا عليه ، ولا
الصفحه ٢٩٠ :
أصله ، والله
العالم.
الخامس : ما فيه
أيضا من أنّه قال في باب القدر : سألت العالم عليهالسلام
الصفحه ٣٠٨ : زمان صاحب الأمل ، الذي من فرط صداقته يقول بشيعيّة
أبي الفرج الأصفهاني الأموي الخبيث ، الى آخره
الصفحه ٣١٢ : القاضي مير حسين لم يكن من
العلماء العارفين بدقائق الأخبار ، وهو الوجه في عدم اعتناء العلماء بما أخبر من
الصفحه ٣٣٥ :
ومؤلّفاته ،
وخصوصا بعد ما عرفت له من التأليف في إثبات العمل بمطلق الأخبار ، الواردة في كتب
أصحابنا
الصفحه ٣٤٠ :
من الأوصاف
الجميلة ، أرايت من يعظّمه كذلك ، يتأمّل ويطعن في منقولاته؟! وهكذا الكلام في جمع
ممّن
الصفحه ٣٧٣ :
ويظهر من جميع ذلك
أنّه من العلماء الأعلام ، والأتقياء الكرام ، والمؤلّفين العظام ، وإن لم أجد له
الصفحه ١٥٠ : للقاضي النّعمان ، عمله وهو من جملة فقهاء الحضرة ، كتاب الاختيار من
الأخبار ، وهو اختصار كتاب الأخبار
الصفحه ١٥١ : ء من
أسماء فقهاء أصحابنا الأمجاد ـ رحمة الله عليهم أجمعين ـ السيّد طالب بن علي. إلى
آخره (٢) ثم قال
الصفحه ١٥٧ : ،
منقولة من كتاب مختصر الآثار المذكور ، وعندنا نسخة من تلك الأدعية ، ويظهر من
مطاويها أنّ ذلك الكتاب أيضا
الصفحه ١٦٠ :
٢٦ ـ كتاب
شرح الأخبار :
للقاضي النعمان
المذكور أيضا ، وهو مقصور في الفضائل والمناقب ، وشطر من
الصفحه ٢٦٦ :
تلك الفتاوى ،
ومستندهم فيها ، فيسقط عنهم ما أورده المتأخّرون عليهم من عدم الدليل عليها
الصفحه ٢٧٥ :
الحوائج ، من
المعارف والأخلاق والآداب ، وما يتوسّلون به الى مآربهم ، وصرف بلاياهم ورفعها ،
من