الصفحه ٣٦١ :
اعتباره واعتبار
مؤلّفه ، وأظنّه القطب الراوندي ، لملاءمة الطبقة ، وعدّ
الصفحه ٣٧٨ : الخزانة المولويّة الرضويّة الطاووسيّة ، قدّس
الله روح جامعها ومؤلّفها ، وأمتع الله بدوام أيّام المولى
الصفحه ٢٧ : بكونه من الثقات ، ولعلّنا نشير إليه فيما يأتي ان شاء الله
تعالى ، مضافا إلى كونه من المؤلّفين.
ومن
الصفحه ١٦١ : من مؤلّفات ابن فيّاض من
أصحابنا ، وأغرب منه أنّه عدّ هو نفسه هذا الكتاب ـ على ما في بعض نسخ معالم
الصفحه ١٦٦ : ، ومطالبه من الكتب المتقنة البديعة ، الكاشفة
عن علوّ مقام فضل مؤلّفه ، ولذا اعتمد عليه علماء أعلام مثل ابن
الصفحه ٢٥٠ : كتاب الرضا عليهالسلام (١) ، ولا دلالة له على أنّه مؤلّفه ، وإلاّ لقال : له كتاب
الرضا عليهالسلام
الصفحه ٢٦١ : معهود عن جاهل غبيّ ، فضلا عن العالم المؤلّف ، بل ولم يعهد
رواية صاحب الكتاب عن أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٢٨٥ :
عنهم عليهمالسلام بلقب أو كنية من المؤلّفين ، في الغيبة صغراها وكبراها ، فإنّما أخذوه من
أصحابهم
الصفحه ٢٩٤ : الرضوي ، العالم
الفاضل ، المولى الجليل محمد ، المعروف بشاة قاضي اليزدي ، صاحب المؤلّفات الرائقة
(٥) في
الصفحه ٢٩٨ : النبوة ، وهو كتاب جليل ينبئ عن فضل مؤلّفه النبيل
، وله كتاب الإجازات فيه إجازة جمّ غفير من العلما
الصفحه ٣٠٠ :
من تسويدها
مؤلّفها المذنب الجاني الحسين بن الحسن ، في رابع ربيع الأوّل من سنة تسع وخمسين
وتسعمائة
الصفحه ٣٠٩ : إليها من تقدّم على
صاحبيهما ، من أرباب المؤلّفات والتصانيف في الفقه والأحكام.
وأمّا رابعا :
فقوله
الصفحه ٣١٤ : ومشايخه الإماميّة والده ـ
الى أن قال ـ والشريف أبي الحسن علي بن محمد بن علي العلوي العمري النسابة ، مؤلّف
الصفحه ٣١٧ : معتبر الى مؤلّفه ، كما
لا يخفى على من أمعن النظر في تضاعيف فهرست الشيخ ، ورجال النجاشي ، ونظائرهما من
الصفحه ٣٢٢ : ، وضعّفه أيضا ظاهر.
وقال : ورابعها :
أن يكون من مؤلّفات بعض أكابر قدماء رواة أخبارنا ، أو فقهائنا