الصفحه ٣٠٢ : كلامه
صريحا في كونه عنده من العلماء الأجلاّء؟! أيشترط في عدّ الرجل منهم ذكر أبيه ، أو
كونه من المؤلّفين
الصفحه ٣٠٣ : :
السيّد ميرزا محمد معصوم بن ميرزا محمد مهدي بن ميرزا حبيب الله الموسوي العاملي
الكركي ، كان عالما ، فاضلا
الصفحه ٣٠٧ : .
وبالآخرة صار
الأمر مردّدا بين أربعة ، وهم : الشيخ علي المدرّس في مدرسة مريم بيگم ، والميرزا
عبد الله أفندي
الصفحه ٢٩٧ : ـ من
العلماء كما عرفت ، إلاّ أنّ السيد الميرزا محمد المتقدم ـ صاحب الرسالة ـ وأخاه
الفاضل في الروضات
الصفحه ١١٠ : (١) ، انتهى.
قلت : ظاهر
الميرزا والسيّد التفريشي أنّهما لم يجدا أصل الترجمة في رجال الشيخ ، وفيه أنّ
الشيخ
الصفحه ٢٣٧ : الحسن الشيرواني
الشهير بملا ميرزا ، وبالأستاذ الاستناد : العلاّمة المجلسي رحمهالله ولا يخفى أنّ هذا
الصفحه ٢٤٤ : المولى محمّد أمين الأسترابادي ، عن شيخه طراز المحدّثين الميرزا محمد
الأسترابادي ، عن السيّد أبي محمد محسن
الصفحه ٣٥٠ :
فصل تقليم الأظفار ، بأنّ اسم مؤلّفه محمد بن محمد (١).
وقال في ترجمة
صاحب مكارم الأخلاق : إنّ نسبة
الصفحه ١٨٦ : مؤلّفات الثقة الجليل
أبي عليّ محمد بن همام (١).
وقال في موضع آخر
: وكتاب التمحيص ، ومتانته تدلّ على فضل
الصفحه ٣٢٧ :
وغيره ، كما يظهر من المشكاة المذكور ، وله من المؤلّفات أيضا كتاب « كنوز النجاح
» في الأدعية ، وينقل عن
الصفحه ٣٥١ :
وأمّا ثالثا :
فلما يظهر من مطاوي ذلك الكتاب أنّه من مؤلّفات المتأخّرين عن الشيخ منتجب الدين
الصفحه ٣٦٠ : إلى السادات ، وحثّني الى ذلك أيضا. إلى
آخره (١).
والذي أعتقده أنّه
من مؤلّفات محمد بن جعفر المشهدي
الصفحه ١٤٩ : إليها ، مع أنّهم قد أهملوا جمّا من
الأعلام ، أرباب التصانيف الرائقة ، والمؤلّفات الرشيقة ، كجعفر بن أحمد
الصفحه ٣٥٢ : بالنسبة في الإيقاظ.
وقال في البحار :
وقد يظنّ كونه تأليف مؤلّف مكارم الأخلاق (٢). وممّن نسبه إليه السيّد
الصفحه ٣٥٦ :
مؤلّفي العامّة غايته.
ومنها : إنّه ليس
في تمام هذا الكتاب من الأخبار الموضوعة في مدح الخلفاء ، سيّما