الصفحه ١٤٤ : والثابت منه ، ولولا ما وصفناه أيضا من التطويل بلا
فائدة ، لذكرنا قول كلّ قائل من العامّة يوافق ما قلنا
الصفحه ١٥٤ : يقول لأصحابه : أتدرون متى قتل نصف
الناس ، فسمع أبو جعفر عليهالسلام قوله : نصف الناس ، فقال : « إنما هو
الصفحه ١٥٥ :
، وبهذا قال علم الهدى قدسسره ، وابن الجنيد قدسسره ، وهو قول عطاء ، وطاوس ، إلى أن قال في ردّ أبي حنيفة
الصفحه ١٦٠ : : فهذه نكت قد ذكرناها كما شرطنا مختصرا ، من مثالب
معاوية وبني أميّة ، وقد ذكرنا تمام القول في ذلك في كتاب
الصفحه ١٨٦ : ، والذي يظهر منها من الكتاب ، قوله في أوّل الكتاب بعد الديباجة ، باب
سرعة البلاء إلى المؤمنين : حدّثنا أبو
الصفحه ٢٨٠ : الركعتين التسبيح ، والذي نسخ التسبيح
قول العالم عليهالسلام : كلّ صلاة لا قراءة فيها فهي خداج (١) ، إلاّ
الصفحه ٣٠٣ :
جليل القدر ، عظيم
الشأن ، شيخ الإسلام في أصفهان ، توفّي سنة إحدى وتسعين وألف ، انتهى.
ونحوه قوله
الصفحه ٣١٥ : ،
أو العلوي من السادة.
وثانيا : ما في
أوّل الخطبة من قوله : يقول عبد الله علي بن موسى الرضا ، واحتمال
الصفحه ٣٢٠ : القول ، وتشبّث
بأوهى من الهشيم؟! وأيّ فرق بين كون مأخذ الرسالة « الرضوي » الذي يستوحش منه ، أو
غيره الذي
الصفحه ٣٣٨ : يخفى على المراجع ، فكلّ
ما ذكره في حقّه حدس وتخمين ، ناشئ من عدم ظفره بالكتابين.
وقوله : وما وقع
في
الصفحه ١٧ : في الخلاصة بعد نقل كلام النجاشي إلى قوله : آخر عمره وقال ابن الغضائري :
كان يضع الأحاديث ، ويروي عن
الصفحه ٢٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم (٣) ، انتهى.
ولا يخفى أنّ في
قوله : عظيم الشأن ، مدح عظيم لإسماعيل وابنه موسى ومحمّد بن الأشعث
الصفحه ٣٠ : يخفى على من نظر سائر أخباره في الوسائل ، في باب
كراهة قول رمضان من غير إضافة الى الشهر (٣).
وعندي
الصفحه ٣١ : سنذكره ان شاء
الله تعالى. مع أنّه نقل في كتاب الصوم ـ في ( باب كراهة قول رمضان من غير إضافة )
ـ عن السيّد
الصفحه ٣٥ :
قوله ، وصرف الوقت في ردّه تضييع للعمر مع خروجه عن وضع الكتاب.
وأمّا
ثامنا : ففي الكتاب
المذكور خبر