الصفحه ٢٨٩ : أصحابهم طريق العلاج في موارد ابتلائهم بالأخبار
المتعارضة ، من التخيير والتسليم ، ووجوه الترجيح ، وأكثر ما
الصفحه ١٩٥ :
في كشف الريبة ،
في مقام ذكر علاج الغيبة ما لفظه : جملة ما ذكروه من الأسباب الباعثة على الغيبة
عشرة
الصفحه ٣٤٠ : في الأخبار العلاجيّة : إنّ الرواية المذكورة لم نقف عليها
في غير كتاب العوالي ، مع ما هي عليها من
الصفحه ٨٤ : في التهذيب
في باب من مات وليس له وارث من العصبة ، بإسناده عن أحمد بن محمد ، عن ابن أبي
عمير ، عن
الصفحه ٢٥٩ :
ذلك ما يصلح قرينة على عدوله بعد ذلك الحديث الى نقل أحاديث أخر ، بقوله : ويروى
عن بعض العلماء ، وقوله
الصفحه ٢٥٨ :
الحالتين جميعا (١).
فإنّ قوله : ونحن
نفطر ، دالّ على أنّه ممّن هو قوله حجّة.
الحادي عشر : في
الصفحه ٢٦٠ : عنه ، بل لا سبيل
الى ارتكاب بعض ما ارتكبه ، كاحتمال أن يكون قوله : وممّا نداوم به نحن معاشر أهل
البيت
الصفحه ٢٠٩ : قول ، واعتقاد ، وزور ، وبهتان ، في أصحاب رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال الله عز وجلّ : إِذْ
الصفحه ٢٨٣ :
الاصطلاح والقول بجريانه في زمن الحضور ، فإنّ المعهود من أئمتنا عليهمالسلام خلافه كما نبّهنا عليه ، ولا
الصفحه ٢٩٢ : في قوله : ( وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ ) (١) أراد به الغسل ،
بنصب اللام ، وقوله
الصفحه ٣٢٥ : الحاج : وما يبقى
من عمل السنة سوف اتممه ، الى آخر ما قال.
الثالث : قوله رحمهالله في اعمال اليوم
الصفحه ٥٣ : ، لا يجوزها أحد من الموالي إلاّ قتل (٤).
وعزل أبي بكر في
قصّة سورة براءة.
وتفسير قول علي
الصفحه ٦٦ : ، ويمزّقه
كلّ ممزّق ، فسكوت مثل هذا الشيخ عن حال زيد النرسي ، ومدافعته عن أصله بما سمعت من
قوله ، أعدل شاهد
الصفحه ١٣٢ :
من ملوك
الفاطميّين (١) ، فراجع.
الثاني في قوله ، وقول الجماعة : إنّه لم يرو عن الأئمّة بعد
الصفحه ١٤١ : رحمة الله عليه
انصرف عن القول بإمامته بعد أبيه من كان يظنّ ذلك فيعتقده من أصحاب أبيه ، وأقام
على حياته