الصفحه ٢٤٨ : أوراق في الطبّ ، صنّفها الرضا عليهالسلام للمأمون وإرادتها من هذه العبارة في غاية البعد ، والمراد بكونه
الصفحه ٣٨٠ : أول البحار ، في طيّ تعداد كتب الإماميّة :
وكتاب طبّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم للشيخ أبي العباس
الصفحه ٢٩٥ : الرضوي ، اختلطت
به حتّى
__________________
(١) رسالة في
تحقيق حال فقه الرضا عليهالسلام للخوانساري
الصفحه ٢٢٥ : بن محمد بن جمهور ، قال : حدّثني أبي ـ وكان عالما بأبي
الحسن علي بن موسى الرضا عليهماالسلام خاصّة به
الصفحه ٣١٥ : ،
ويوهنه :
أوّلا : ما ذكرناه
في الوجه السادس ممّا في « الرضوي » من الكلمات الدّالة على صدورها من المعصوم
الصفحه ٢٣٥ :
الجليل صاحب تحفة الأبرار.
والمحقّق صاحب
الفصول ، قال في آخر كلامه فيه : فالتحقيق أنّه لا تعويل على
الصفحه ٢٩٤ : الرضوي ، العالم
الفاضل ، المولى الجليل محمد ، المعروف بشاة قاضي اليزدي ، صاحب المؤلّفات الرائقة
(٥) في
الصفحه ٣١٦ :
الى آخره (١).
وفي الرضوي : وإذا
لبست ثوبك الجديد ، فقل : الحمد لله الذي كساني من الرياش ما أواري
الصفحه ٢٥١ : الفقه الرضوي ، الذي اتي به من بلاد الهند في هذه
الأعصار إلى أصفهان ، وهو الآن في خزانة شيخنا المجلسي
الصفحه ٢٣٤ : السيّد حسين القزويني ، في مقدّمات
شرحه على الشرائع ، في كلام له في فقه الرضا عليهالسلام ما لفظه : واحتمل
الصفحه ٣٠٠ : كتاب « الفقه الرضوي » في
هذه الأواخر معه من سفر الحجّ إلى أصفهان ، وأخذ منه تلك النسخة ، ورواها عنه
الصفحه ٣٨١ : المستغفر ، وهما من القدماء. وقد سبق في باب الكنى
ترجمة الشيخ الإمام أبي العباس المستغفري ، صاحب كتاب طبّ
الصفحه ٢٣١ : بخدمته وزيارته ، قال : إنّي جئتكم
بهدية نفيسة ، وهي الفقه الرضوي ، قال : لمّا كنت في مكّة المعظّمة ، جا
الصفحه ٢٣٨ :
انتهى (١).
وملخّص هذه
الأقوال : إنّ هذا الكتاب للرضا عليهالسلام تأليفا ، أو إملاء ، أم لا؟ وعلى
الصفحه ٢٣٩ : ذلك هذا الكتاب ـ وهو كتاب الفقه الرضوي ـ حيث
ثبت برواية الثقات عنه ، كونه عنده من قول الرضا