الصفحه ٢٢٩ : يثبت عندنا كونه معتمدا ، فلذلك لم ننقل عنه ، فمن ذلك
كتاب الفقه الرضوي ، كتاب طبّ الرضا عليهالسلام
الصفحه ٢٢٤ : ء السنيّ ـ ما هذا لفظه : الرسالة الذهبيّة
في الطبّ ، التي بعث بها الإمام عليّ بن موسى الرضا عليهماالسلام
الصفحه ٢٣٢ : في الفقه الرضوي ، والمظنون
أنّ الصدوق كان على يقين من كونه من تأليف الإمام أبي الحسن الرضا
الصفحه ٢٤٧ : عليهالسلام عندي ، فأحمد يروي عن الإمام الرضا عليهالسلام ، عن آبائه ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٦٩ : الامام عليهالسلام في الطبّ ، والفقه الرضوي كتاب مبسوط ، مشتمل على أكثر أمّهات أحكام الفقه ،
ولا يخفى على
الصفحه ١٢ : الموسوي.
[٦٠] طبّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لأبي العباس المستغفري.
[٦١] مجاميع ثلاثة
للشهيد
الصفحه ٢٤٥ : الموقوفة على الخزانة الرضويّة ، أنّ الإمام عليّ بن موسى الرضا عليهماالسلام ، صنّف هذا الكتاب لمحمد بن
الصفحه ٣٩٣ : ................................... ١٩٤
٤١ ـ صحيفة الرضا عليه
السلام............................................. ٢١٧
٤٢ ـ الرسالة
الصفحه ١٤٧ : ذكر طبّ الرضا عليهالسلام ، والكشكول الذي ليس فيه حكم فرعيّ أصلا.
ثمّ إنّ ابن
شهرآشوب وإنّ صرّح
الصفحه ٣١٩ : ، فالموجود في « الرضوي » المطابق لما في
الشرائع صادر من معدن العصمة ، فهو إمّا من الرضا عليهالسلام إملا
الصفحه ٢٥٥ :
عليّ بن موسى الرضا عليهماالسلام ، أخذته مصاحبا لنفسي ، ووجدت التفاوت بينهما ـ يعني تصنيف
الامام عليّ
الصفحه ١٤٦ : ، وعدّ منها فقه الرضا ، وطبّه عليهالسلام ، أو ثبوت عدم اعتباره ، وعدّ منها مصباح الشريعة
الصفحه ٣٢٢ : النجاشي أنّ له كتابا عن الرضا عليهالسلام ، قال : أخبرنا محمد بن عثمان (١) ، الى آخره ،
انتهى المنقول من
الصفحه ٢٣٦ : أنّ ذلك ليس منها لعدم ثبوت الكتاب من الإمام ، من جهة العلم واليقين ، ولا
بالنقل المتصل بالثقات
الصفحه ٢٧٧ :
فرد يقاس عليه
غيره.
هذا إذا كان
الكتاب الرضوي من تأليفه عليهالسلام وعلى أن يكون من إملائه