الصفحه ٦١ :
المقصود ـ كما قلنا ـ كل ما يحقق اكرامه ، ويظهر لنا ذلك جلياً من المقابلة بينه ، وبين المسكين في
الصفحه ٦٣ :
مسكيناً عن حقه فهو
مخطيء حينما ينسج له مقاييس وهمية ليبني عليها واقعه الاجتماعي ، وليهرب من مواجهة
الصفحه ٧٩ : ء من جميع المذاهب الاسلامية ـ عدا المذهب الحنفي ـ لانهم لا يقولون بأن الانبات علامة من علامات البلوغ
الصفحه ٩٠ :
وليائهم على اليتامى
، أو بعد ذلك مما قد يتعقب عملية تسليم الاموال من إتهامات يوجهها اليتامى
الصفحه ١٠١ : في مجال الفتوى من الامامية هو القول برجوع أمر هذا النصف وهو :
الذي يطلق عليه إسم ( سهم الامام ) إلى
الصفحه ١٠٧ :
مال المسلمين له مصارفه الخاصة في تمويل المشاريع العامة ، والتي تحتاجها الامة من قبيل انشا
الصفحه ١١٢ :
الكريم في تجليل ذوي
قرباه ، بل كرمهم في مجال آخر حيث خصص لهم قسماً من الفيء فقال تعالى :
(
مَّا
الصفحه ١٥ :
الله ، ولا خضوع
لغير ذاته المقدسة ، فاليه لابد من الاتجاه في كل صغيرة وكبيرة. وفي السراء والضرا
الصفحه ٢٦ :
وإنطباقه عليه. إنه
كبقية الاطفال ، وقد شاءت الاقدار أن تخطف منه من يحنو عليه ، فهل يكون ذلك سبباً
الصفحه ٧٣ : إليه ليتمكن من مواجهة هذه الحياة بظروفها القاسية.
التجارة بمال اليتيم :
ونقصد بالتجارة بمال اليتيم
الصفحه ٧٤ : بعشرين دينار بمكان قريب من ذلك المكان ، ففي هذه الصورة يعد بيعه في المكان الأول ـ مع إمكان بيعه في المكان
الصفحه ٨٣ : نظرهم بأن الحمل لا يكون إلا بعد حصول الانزال من المرأة ، والذي هو خروج المني حيث اقتضت الحكمة الإلهية ان
الصفحه ٨٨ :
فكما كانت الشريعة تحافظ على حقوق
الضعفاء من تلاعب الاقوياء كذلك تقضي الرحمة الإلهية أن تحمي
الصفحه ٦٢ : ولم يكن ركبته خارجة من ركبة جليسه ولم يكن أحد يكلمه إلا أقبل بوجهه عليه ثم لم يصرفه عنه حتى يفرغ من
الصفحه ٦٩ :
التجاوز ، وأكل مال
اليتيم ، والتوعيد بالعذاب الاخروي بل سلكت طريقاً آخر مستوحىً من الواقع الحياتي