الصفحه ٧٧ : به كل شخصٍ كامل .. على أن الفقهاء قد إستفادوا من الآيات الكريمة المذكورة الارتباط بين هذين الشرطين
الصفحه ٨٠ :
غير الانبات من العلامات الجسدية :
ينفرد فقهاء المالكية بذكر بعض العلامات
الأخرى غير الإِنبات حيث
الصفحه ٨١ :
إلى مرحلة خاصة من العمر هو : البلوغ ولكنهم إختلفوا في الحد المقررة من السن لكل من الذكر والأنثى
الصفحه ٨٢ : بالاحتلام :
والاحتلام في اللغة هو الجماع ، أو يرى
في منامه رؤيا وتكون من نتائج ذلك هو خروج المادة المنوية
الصفحه ٨٥ : التسليم لأموال اليتامى : الرشد ، والبلوغ. إذ من المفروض أن البلوغ حصل ولكن الرشد لم يحصل والبلوغ لوحده لا
الصفحه ٩٧ :
يتامى بني هاشم :
ويشمل اللطف الإِلهي طائفة خاصة من
الايتام هم أيتام ( بني هاشم ) فيميزهم عن بقية
الصفحه ١١٤ : الأموال التي تؤخذ من الكفار بغير خيل ، ولا ركاب ، ومعناه بغير قتال ، بل بالصلح ، أو انجلاء أهله قبل أن تقع
الصفحه ١٤ :
له الحصة الوافرة في
التشريع من الحث على ضرورة التزامه ، والامن بعدم التجاوز على حقوقه ، والترغيب
الصفحه ٢٤ : بما
تشتمل عليه من تأديب وتعليم.
ـ والمال الذي ينفق
عليه منه.
١ ـ إيواء اليتيم :
(
أَلَمْ
الصفحه ٣١ : أَمْوَالَهُمُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللهِ وَتَثْبِيتًا
مِّنْ أَنفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصَابَهَا
الصفحه ٣٢ :
(
يَسْأَلُونَكَ
مَاذَا يُنفِقُونَ قُلْ مَا أَنفَقْتُم مِّنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ
الصفحه ٤٠ : وقلبك مطمئن بالايمان. ووالديك ، فأطعمهما ، وبرهما حيين كانا ، أو ميتين ، وإن أمراك أن تخرج من أهلك
الصفحه ٥٠ :
« ولكن هيهات أن يغلبني هواي ، ويقودني
جشعي إلى تخير الاطعمة ، ولعل بالحجاز ، أو اليمامة من لا طمع
الصفحه ٥٥ :
أنه يوم الجوع الاسود ، والمرارة ،
والالم حيث تنسد في وجه اليتيم أبواب الرحمة ، والاحسان فيئن من
الصفحه ٦٠ : لكرامته عند الله بينما يعتبر التقتير عليه مادياً اهانة له من الله.
ولكن الحقيقة تكمن وراء كل هذا اللف