الصفحه ٥ : اليتيم في الطبعة
الأولى من كتابنا هذا « اليتيم في القرآن والسنّة » فقد فوجئت في حينها من قبل إدارة « دار
الصفحه ٩ :
أو هل أنفقت من مالها إلى الفقراء ،
والمعوزين لتنال بواحدٍ من هذه الأمور ، أو بأكثر كل هذا الثواب
الصفحه ١٠ :
بالزجاجة أن لا يحرمن الطفل من هذه المداعبة والملاطفة لئلا يفقد الصغير الغذاء الروحي كما فقد
الصفحه ١٦ :
٢
ـ وبالوالدين إحساناً :
لقد تكفلت الفقرة الاولى من هذا الميثاق
ببيان عرى الوحدة الإِلهية وأن
الصفحه ١٨ :
يفقد اليتيم من
يرعاه ، فيبقى نتيجة الإِهمال عضواً عاطلاً ، عالة على الآخرين.
ومن خلال بعض
الصفحه ٣٩ :
لَيْسَ لَكَ بِهِ
عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَن تَكُونَ مِنَ الجَاهِلِينَ
).
لقد أرخى الشيخ الكبير
الصفحه ٤١ : انقطع شعوره ،
وتوقفت الحركة الحياتية عنده إلا أن الله سبحانه لا يصفي حسابه معه رحمة منه ، ومنّة عليه
الصفحه ٤٦ : العامة :
واذا ما إنتهى التدرج من بيان أسرة
الانسان الخاصة جاء الدور لبيان من ينفق عليه من أسرة الانسان
الصفحه ٥٤ :
لماذا بعد كل هذه النعم لم يقتحم العقبة
التي لا بد لمن يريد الخلود في الآخرة من اجتيازها ليصل منها
الصفحه ٥٨ :
وبتعبير أوضح : المطلوب من الطبقات
القريبة أن تعطف بشيء على الارحام تحقيقاً للاوامر التي تحث على
الصفحه ٦٤ : شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْمًا ضَالِّينَ
* رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا
فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ
الصفحه ٨٩ :
وقال سبحانه : ( وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ
) (١).
ولم يقل أحد من الفقهاء بلزوم ، ووجوب
الصفحه ٩٦ : ، فنهو أن ينكحوهن إلا أن يقسطوا لها صداق مهر مثلها ، وأمروا أن ينكحوا ما طاب مما سواهن إلى الأربع من
الصفحه ١٠٦ : الشرع من بعدهم إنما هو صورة واضحة لما يسمى في العرف الإِداري بالميزانية الخاصة ، والتي تتكفل بالصرف
الصفحه ١١٣ :
الأولى جعل ذلك
الفيء وهو المأخوذ من الكفار بغير أن يقاتل عليه بخيل ، وركاب إلى الله ، ورسوله فقط