الصفحه ٥٧ : وَالمَسَاكِينُ
فَارْزُقُوهُم مِّنْهُ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلاً مَّعْرُوفًا
) (١).
ولم يترك الكتاب الكريم جانباً
الصفحه ٩١ :
(
يَتَوَارَىٰ
مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ
).
ولماذا هذا التخفي من الناس ؟ ويأتي
الصفحه ١٠٤ :
:
أن هذا النوع من
الإِختصاص محمول على نوع من التغليب لان أهل البيت هم السبب في تشريع الخمس
الصفحه ٣٦ :
وكان يضربه قومه حتى يغشى عليه فلما
يفيق يتجه إلى ربه وبفمٍ تتصاعد منه الحسرات يناجي ربه قائلاً
الصفحه ٩٣ :
يرون لها حق التمتع بهذه الحياة فحارب بشدة العادات البالية ، والرخيصة ، والتي كانت تجعل من الرجل
الصفحه ٩٨ :
٥ ـ أرباح المكاسب.
٦ ـ الحرام المختلط بالحلال.
٧ ـ أرض الذمي المنتقلة إليه من المسلم.
ومن
الصفحه ١٢ :
٢ ـ إنبات الشعر على
عانته.
٣ ـ الإِحتلام بخروج
المني منه ، أو الحيض من الأنثى.
حيث تنبىء هذه
الصفحه ١٧ :
ـ في الوقت نفسه ـ الحواشي ، والاطراف والايصاء بهم من جملة ما يحقق البر والاحسان ، ويحقق الرحمة
الصفحه ٣٤ :
ولا بد للمنفق من السير على هذا الخط
الذي رسمته الآية الكريمة فانه من الايحاءات في البيئة المتقاربة
الصفحه ٣٨ : .
(
وَحَالَ
بَيْنَهُمَا المَوْجُ فَكَانَ مِنَ المُغْرَقِينَ
).
وابتلعت المياه كل شيء ، ولم يبق من
مخلوقات
الصفحه ٥٦ :
) (١).
وإذا كان الانفاق يتوخى من ورائه لم
الشمل ، وانقاذ الطبقة الفقيرة من ويلات العوز فان هذه الفائدة تنعدم
الصفحه ٧١ : فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ وَلا تَأْكُلُوهَا إِسْرَافًا وَبِدَارًا
) (١).
لقد بدى واضحاً من الآية
الصفحه ٨٧ : نفسه جانب الولي من حيث تسليم أموال اليتيم.
إن مرحلة تسليم أموال اليتامى بعد
وصولهم إلى سن الرشد
الصفحه ٩٢ :
عليها لا لشيء إلا
لانها إمرأة لا غير.
وأما على الصعيد المالي : فان المرأة
كانت تمنع من التجارة
الصفحه ١٠٩ : النفقة بحسب حاله في الشرف ، وما دونه ، وليكن المسكين أسوأ حالاً من الفقير ، أو مساوياً له.
وإذا ما وصل