الصفحه ٨٦ :
المال ، ويراقبون في صرفه فإن أحسنوا التصرف في ذلك المال دلّ ذلك على نضوجهم العقلي ، وتحولهم من
الصفحه ٩٥ : التي سبق وان تقدمت في أوائل السورة وهي سورة النساء.
ومضافاً إلى جريمة التجاوز على الحقوق
المالية من
الصفحه ٩٦ : من رغبتها ، وإرادتها. أما أنها تقهر على ذلك فهذا ما لا يريده الشارع لها.
والوصي كأحد الخاطبين لا
الصفحه ١٠٣ : الباحث مع هذا الإِطباق من
الفقهاء على استحقاق بني عبد المطلب الخمس على بعض الاخبار التي يظهر منها حصر
الصفحه ١٠٤ :
:
أن هذا النوع من
الإِختصاص محمول على نوع من التغليب لان أهل البيت هم السبب في تشريع الخمس
الصفحه ١٠٦ : هذه السهام
بالأئمة الإِثنا عشر بدءاً بأمير المؤمنين الامام علي بن أبي طالب (ع) وختاماً بالإِمام الحجة
الصفحه ١٠٧ : ء الجسور ، وشق الانهر ، والطرق ، والمستشفيات والمساجد ، والمعاهد العلمية ، والإِجتماعية ، وكذلك الصرف على
الصفحه ١٣ :
اليتيم في القرآن والسّنة :
ليس من السهل ضبط حصة اليتيم من السنة
الكريمة على النحو الدقيق.
أمّا
الصفحه ٣١ : المقصود.
فمرة يمثل الانفاق بالتجارة.
وأخرى يمثله بالزراعة.
وثالثة يعرض أمام القارىء صوراً لحبة
على
الصفحه ٣٢ : عَلِيمٌ
) (١).
والسؤال في ظاهر الآية عما ينفق بينما
جاء الجواب عمن ينفق عليه ولرفع هذا الالتباس يقول
الصفحه ٣٦ :
وكان يضربه قومه حتى يغشى عليه فلما
يفيق يتجه إلى ربه وبفمٍ تتصاعد منه الحسرات يناجي ربه قائلاً
الصفحه ٤٠ :
الله ، وبذلك نعرف
مدى الواجب على الابناء في تقدير الابوين ، وقد جاء مثل هذا
الصفحه ٥٤ : بتعبيد طريقه بسلوك هذه المراحل التي رتبها القرآن على النحو التالي :
(
فَكُّ رَقَبَةٍ
* أَوْ إِطْعَامٌ
الصفحه ٦٨ : في الآية مطلق لا يقتصر على
جهة معينة بل يشمل كل صور الاصلاح لأموالهم باستثمارها ، وتنحيتها ، والعمل
الصفحه ٧٣ :
وأخيراً فرفقاً بهؤلاء الصغار الذين
تقتضي الرحمة الانسانية ان يحافظ على ماله إلى الوقت الذي يسلم