الصفحه ١١٢ :
) (١).
والفيء هو الرجوع. يقال : فاء يفيء
فيئاً إذا رجع ، وأفأته عليه إذا رددته عليه.
أما في المصطلح الفقهي
الصفحه ١١٤ : ، ولو لم يقاتل ، وكذا من اتصل بالمقاتلين من المدد على تفصيل تتعرض اليه المصادر الفقهية في كتاب الجهاد
الصفحه ٨ : الوليد ، وهما :
مرحلة الحمل ، ومرحلة التغذية في دورها
الرضاعي. وعلى هاتين القاعدتين تبتني الحياة
الصفحه ١٠ : عواطفها مما يبعثها على تقريب الطفل ، وضمه إليها وهي تشعر بالعطف المتزايد عليه وبهذا تشتد أواصر المحبة
الصفحه ١٥ : ء لا بد من التوكل عليه ، والاتجاه لغيره هو الشرك الذي يفسد على الكون نظامه.
(
لَوْ كَانَ
فِيهِمَا
الصفحه ١٦ : ، وفي مقدمتها الاحسان إلى المجموعة البشرية.
فبالاحسان إلى الآخرين تتماسك أواصر
المجتمع ، وبالعطف على
الصفحه ٢٥ : بتكالبهم الوحشي على اغتصاب الآخرين.
لذلك كانت الشريعة المقدسة قد غيرت
المفاهيم الخاطئة وأصلحت ما كان منها
الصفحه ٣٤ :
ولا بد للمنفق من السير على هذا الخط
الذي رسمته الآية الكريمة فانه من الايحاءات في البيئة المتقاربة
الصفحه ٤٢ :
قد غرس بذوره قبلاً
حيث كان يطبع على جبين الصبي القبل في الليالي الحالكة.
الثالثة
الصفحه ٤٦ : العامة :
واذا ما إنتهى التدرج من بيان أسرة
الانسان الخاصة جاء الدور لبيان من ينفق عليه من أسرة الانسان
الصفحه ٦١ : تتواصون على هذا الشيء فتتركون هؤلاء المساكين تفترسهم أنياب الفقر ، والجوع.
أما اليتيم فانكم لا تكرمونه
الصفحه ٦٦ :
١ ـ المحافظة على أموال اليتامى :
وبهذا الصدد يقول تعالى :
(
وَآتُوا
الْيَتَامَىٰ أَمْوَالَهُمْ
الصفحه ٨٠ : اعتبروها دليلاً على البلوغ.
وقد ذكروا تلك العلامات على ما يلي :
١ ـ فرق أرنبة المارن : والمارن هو
الانف
الصفحه ٨٢ : : الحيض ، والحمل.
١ ـ الحيض :
وتتفق كافة المذاهب على أن الحيض علامة
على بلوغ الأنثى ، وانها بذلك تكون
الصفحه ٨٥ : الحالة يبقى الولي محافظاً
على مال اليتيم ولم يسلمه إليه نظراً لعدم تحقق الشرطين المأخوذين كأساس لعملية