الصفحه ٢٧ :
التجارة مع الله
ومن بين تلك الاساليب التي تجلب
الانتباه هو ما يسلكه القرآن في سبيل تشويق الافراد
الصفحه ٣٢ : عَلِيمٌ
) (١).
والسؤال في ظاهر الآية عما ينفق بينما
جاء الجواب عمن ينفق عليه ولرفع هذا الالتباس يقول
الصفحه ٣٣ :
وهكذا نرى الشارع المقدس يترك الباب
مفتوحاً ، فلم يحدد نوعية الانفاق ، بل يصفه بالخير جاء ذلك في
الصفحه ٤٢ :
قد غرس بذوره قبلاً
حيث كان يطبع على جبين الصبي القبل في الليالي الحالكة.
الثالثة
الصفحه ٦٤ :
وتتوالى التوسلات والفرد يجد نفسه نال
الجزاء وفي جهنم يبقى خالداً وقد صدق الله في إخباره حيث قال
الصفحه ٦٧ : ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي
بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا
) (١).
تصوير مرعب تطالعنا به
الصفحه ٧٠ : يَتِيمَيْنِ فِي المَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ
كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَن
الصفحه ٧٣ : في قوله تعالى :
(
وَلا تَقْرَبُوا
مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ
) (١).
أبعاد
الصفحه ٨٢ : أبي حنيفة رأيه
في البلوغ ، وأنه سبعة عشرة سنة برواية ، وبرواية أخرى خمسة عشرة سنة.
٣ ـ البلوغ
الصفحه ٨٤ :
هل للرشد سن معينة ؟ :
لم يحدد الفقهاء سناً معينة للرشد على
العكس مما فعلوه في البحث عن البلوغ
الصفحه ٩٠ : ملؤها الظلم ، والتعدي في جميع المراحل التي تمر بها فكانت سلعة رخيصة بيد الرجل يسيرها كيف يشاء ، ويتحكم
الصفحه ١١٠ :
في غاية التكريم والتجليل حيث أعطوا حصة من الخمس ولو كانوا أغنياء ، فهو حق من حقوقهم يقتضيه
الصفحه ١٠ : فنتيجته
الحتمية هو ايجاد جيل ينخر في كيان الامة مما يؤدي إلى تدهورها ، وسقوطها.
ومن خلال هذه العناية
الصفحه ١٥ :
الله ، ولا خضوع
لغير ذاته المقدسة ، فاليه لابد من الاتجاه في كل صغيرة وكبيرة. وفي السراء والضرا
الصفحه ٢٤ :
فالمشاكل التي يواجهها اليتيم في بداية
الشوط ثلاث :
ـ المسكن الذي يلجأ
إليه.
ـ والتربية الصالحة