الصفحه ٢٤ : بما
تشتمل عليه من تأديب وتعليم.
ـ والمال الذي ينفق
عليه منه.
١ ـ إيواء اليتيم :
(
أَلَمْ
الصفحه ٣٥ : ما أردنا أن نتبع هذه العواطف
الجياشة الكامنة في قلب الاب تجاه وليده لوجدنا مشهداً من هذه المشاهد حيث
الصفحه ٦٠ : لكرامته عند الله بينما يعتبر التقتير عليه مادياً اهانة له من الله.
ولكن الحقيقة تكمن وراء كل هذا اللف
الصفحه ٦١ :
المقصود ـ كما قلنا ـ كل ما يحقق اكرامه ، ويظهر لنا ذلك جلياً من المقابلة بينه ، وبين المسكين في
الصفحه ٦٣ :
مسكيناً عن حقه فهو
مخطيء حينما ينسج له مقاييس وهمية ليبني عليها واقعه الاجتماعي ، وليهرب من مواجهة
الصفحه ٢٧ : الى الانفاق بجعل عملية العطاء عملية مقايضة بين الانفاق ، والجزاء منه على هذا العمل الانساني.
وبذلك
الصفحه ٤٧ : الحث على أصل الانفاق هو المطلوب الأولي في سبيل تحويل النفوس ، وإلفاتها إلى هذه الحقيقة الانسانية
الصفحه ٧٦ : على مال
اليتيم حددتها الآيات الكريمة فبدى من خلالها لزوم شرطين أساسيين لتحقق هذه المرحلة الإِنتقالية
الصفحه ٧٨ : :
١ ـ الحيض.
٢ ـ الحمل.
ومن الاجمال الى التفصيل. ونبدأ ببيان
الاسباب المشتركة للبلوغ وهي كما قلنا
الصفحه ١٠٤ :
:
أن هذا النوع من
الإِختصاص محمول على نوع من التغليب لان أهل البيت هم السبب في تشريع الخمس
الصفحه ٤١ : انقطع شعوره ،
وتوقفت الحركة الحياتية عنده إلا أن الله سبحانه لا يصفي حسابه معه رحمة منه ، ومنّة عليه
الصفحه ٦٤ : شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْمًا ضَالِّينَ
* رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا
فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ
الصفحه ٢٠ : )
(١).
وفي موضع آخر من كتابه الكريم قال
(
وَإِن كَانَ
مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا
الصفحه ٤٣ :
الأنبياء جميعاً لم أقبلها منه » (١).
بعزتي ، وجلالي ، وإرتفاع مكاني. إنه
قسم مغلظ يخبر الحديث
الصفحه ٦٥ :
للاقوياء في التسلط
على الضعفاء. واليتيم في أغلب الموارد ضعيف فقد من يكفله ، وبقي تحت رحمة الاوليا