الصفحه ٥٢ :
مشاهدة صور الحياة ويتوصل بها إلى عظمة الله ، وقدرته في هذا الكون ، فيتدبر هذه القدرة الجبارة ، ويتعظ من
الصفحه ٧٥ : أن رعاية اليتيم لا تقتصر على حفظ ماله ، وإيداعه إلى ان يصل إلى حد البلوغ ليسلم إليه بل لا بد من
الصفحه ٨٠ : ، وإنتقاله من مرحلة الطفولة إلى مرحلة نضوج البدن ، وبلوغه السن الذي يكون الطفل قد أهل إلى تحمل التكاليف
الصفحه ٥٠ :
« ولكن هيهات أن يغلبني هواي ، ويقودني
جشعي إلى تخير الاطعمة ، ولعل بالحجاز ، أو اليمامة من لا طمع
الصفحه ٧٩ : ء من جميع المذاهب الاسلامية ـ عدا المذهب الحنفي ـ لانهم لا يقولون بأن الانبات علامة من علامات البلوغ
الصفحه ١١٢ :
الكريم في تجليل ذوي
قرباه ، بل كرمهم في مجال آخر حيث خصص لهم قسماً من الفيء فقال تعالى :
(
مَّا
الصفحه ٦٩ :
التجاوز ، وأكل مال
اليتيم ، والتوعيد بالعذاب الاخروي بل سلكت طريقاً آخر مستوحىً من الواقع الحياتي
الصفحه ١٠٠ : السهام الثلاثة فعلاً للإِمام
(ع) فإنه في زمن غيبته ، وعدم تمكننا من الوصول إليه فعلاً فيرجع أمره إلى
الصفحه ٣٧ : ء ليصل إلى مسامع الولد المذهول من هذا المنظر المخيف يطلب إليه أن يلحتق بسفينته لينجو من عذاب الله المحتم
الصفحه ٥٩ : بد من رعاية هذه الجهة بالنسبة إلى يتامى الناس ، وانتشالهم من هوة الجهل التي تلازم هؤلاء المساكين
الصفحه ١١٠ : الفقر أم لا.
إن هذه العملية التكريمية إنما قصد بها
أن يصان هذا البيت الرفيع من الالتجاء الى الصدقات
الصفحه ١١ :
برعاية اليتيم ، وسد الفراغ العاطفي منه ، وذلك باشغال شعور الطفل بما ينسى به فقد أبيه.
من هو
الصفحه ١٢ : العلامات بوصوله إلى
مدارك الرجال. وحينئذٍ ، فينتقل من مرحلة الطفولة ، وهي مرحلة عدم المسؤولية إلى مرحلة
الصفحه ٣٤ : على
هذا النحو من الاجمال فلا بد لنا من الاحاطة بكل فقرة على نحو من التفصيل لنصل من وراء ذلك إلى ما
الصفحه ٣٨ : المغرور لذلك اتجه إلى ربه يذكره بوعده بأن أهله من ضمن الناجين من العذاب إلا إمرأته التي خانته في الإِيمان