الصفحه ٢٢٢ : الله .. أنا
أعرفه .. اترك ما في يده من الزكوات .. اننا نحتاج إلى بني امية للوقوف بوجه بني
هاشم .. نشغل
الصفحه ١ : بن أبي العلاء ............................................... ٢٦٢
ابن الغراب
الصفحه ٣ : .................................................................... ٢٧٣
بنان ..................................................................... ٢٧٣
البوفكي
الصفحه ١٢ : بن أبي العلاء ............................................... ٢٦٢
ابن الغراب
الصفحه ١٤ : .................................................................... ٢٧٣
بنان ..................................................................... ٢٧٣
البوفكي
الصفحه ٣٤ : سخريتهم منه .. ينادونه بالأبتر. النبي يفكّر في قومه حزيناً حزن نوح
وابراهيم وموسى وعيسى بن مريم. آخر
الصفحه ٣٧ : بيوت أزواجهنّ؛ زينب استقرت في بيت « أبي العاص بن الربيع » و« ام
الصفحه ٤٢ : محمّد وينتهي كلّ شيء .. وسيرى
الحيرة بادية على وجوه بني هاشم ... لقد قتل محمّد وضاع دمه .. تفرّق بين
الصفحه ٤٨ :
بنى الرسول أوّل مسجد في الاسلام :
ـ « والذين يذكرون الله قياماً وقعوداً
وعلى جنوبهم ويتفكّرون في
الصفحه ٤٩ : ليل وقد حاصرته ذئاب مكة.
غمر الليل الصحراء وآب النبي الى مضارب
« بني سهم » ، وقد بدا على وجهه حزن
الصفحه ٥٨ : النبيّ ، ونهض عليّ إجلالاً له.
ـ يا فاطمة.
ـ لبيك يا رسول الله.
ـ ان علي بن أبي طالب من قد عرفت
الصفحه ٦١ : » وناوله حفنة
اخرى :
ـ ابتع لفاطمة ما يصلحها من ثياب وأثاث
، وخذ معك عمّار بن ياسر ...
وانطلق جمع من
الصفحه ٦٣ : »
ما يجول في الخواطر فقال بخشوع :
ـ أتاني حبيبي جبريل فقال : يا محمّد
زوجها عليّ بن أبي طالب فإنّ
الصفحه ٦٧ :
الدفوف ، وبدأ موكب الزفاف يسير الهوينى.
فاطمة تحفّها بنات عبدالمطلب ونساء
المهاجرين والأنصار ، أخذ
الصفحه ٧٠ :
ـ يا بنيّة نعم الزوج زوجك ... لا تعصي
له أمراً ، ثم شدّ على يد فتاه وقال بهدوء :
ـ الطف بزوجتك