الصفحه ٨٢ : ؟
ـ قال أحدهما :
ـ عتبة بن ربيعة وأخوه شيبة .. النضر بن
الحارث ، وأضاف الآخر :
ـ وفيهم أميّة بن خلف
الصفحه ١٠ :
حمادة بنت رجاء .......................................................... ٣٠٩
خديجة بنت محمّد بن
الصفحه ٢١ :
حمادة بنت رجاء .......................................................... ٣٠٩
خديجة بنت محمّد بن
الصفحه ٨٨ :
ـ يا محمّد اخرج الينا أكفاءنا من قريش
:
التفت النبيّ الى عبيدة.
ـ قمّ يا عبيدة بن الحارث
الصفحه ٢١٥ : وعلي.
أجاب زيد وقد هزّه اسم عليّ :
ـ إنّا لا ننكر فضل من ذكرت وان منّا
سيّد الانصار سعد بن عبادة
الصفحه ٣٣ : :
ـ هذا ابن أخي محمد بن عبدالله وامرأته
خديجة وهذا الفتى عليّ بن أبي طالب وما على وجه الأرض من يعبد الله
الصفحه ٧٦ :
مجنونة فوق منازل
مكة وأفنيتها.
استيقظت « عاتكة » امرأة من بني
عبدالمطلب. استيقظت مذعورة تجفف
الصفحه ٨٠ : وأفئدتهم هواء.
نهض المقداد وقد امتثلت أمامه قصص بني
اسرائيل :
ـ يا رسول الله! امض لما أمرك ، فنحن
معك
الصفحه ١٠٩ : » زعيم بني النظير
ينتظره يدلّه على نقاط الضعف في المدينة. يعلّمه كيف يقتل محمّداً عدوهما المشترك.
كان
الصفحه ١١٦ :
ـ انا يا رسول الله.
ـ سر على بركة الله.
سلك الدليل « حرّة » بني حارثة وهي أرض
ذات حجارة سودا
الصفحه ١٥١ :
ـ معاوية بن أبي سفيان.
ـ وأنت؟
ـ عمروبن العاص.
خفتت الأصوات وقد بدا حذيفة كأحدهم. قال
أبو
الصفحه ١٥٢ : سامعاً مطيعاً فلا يصلّين
العصر إلاّ في بني قريظة.
هزّ النبيّ اللواء ودفعه إلى عليّ :
ـ كن في مقدمة
الصفحه ١٦٣ :
بن عمرو.
قال سهيل :
ـ لو شهدت انك رسول الله لم اقاتلك .. ولكن
اكتب اسمك واسم أبيك.
أطلّ
الصفحه ١٩٤ : أفواجاً.
وقد أسلم كعب فأعطاه نبي الله « البردة
» ، وأسلم باذان بن ساسان في اليمن.
وجاء جبريل يحمل
الصفحه ٢٠٦ : بغضب :
كذبت ما مات ولقد ذهب إلى ربه كما ذهب
موسى بن عمران. غادر عمر المنزل هائجاً ووقف وسط الجماهير