الصفحه ٥٢ : المسلمون الى الكعبة في الصلاة بعدما كانوا
يتّجهون الى بيت المقدس .. واغتاظ اليهود ... ثم ولد رمضان
الصفحه ٥٨ : :
ـ يارسول الله ... إن الله هداني بك
وعلى يديك وقد أحببت أن يكون لي بيت وزوجة أسكن اليها وقد أتيتك خاطباً
الصفحه ٥٩ :
تدفّق ينبوع فرح في بيت امّ سلمة. طاف
الخبر السعيد منازل المدينة كفراشة تدور ، تحطّ هنا وترفرف هناك
الصفحه ٦٠ :
بوسادة من الليف ...
وهكذا تمّ بيت فاطمة بنت محمّد.
أجال علي بصره في الحجرة .. لا شيء يشدّ
قلب
الصفحه ٦٥ : على الفور ما يدور في خلد عليّ فكفتهما مؤونة ذلك.
انطلقت « ام أيمن » وكان النبيّ في بيت
ام سلمة
الصفحه ٧١ : الفراش ثم عمدت إلى كنس البيت. وتصاعد غبار خفيف كان يتألّق في ضوء
الشمس.
مسحت كيزان الخزف وأعادت
الصفحه ٧٢ : الحارّ فضاء البيت.
عاد عليّ وقد بدا مهموماً بعض الشيء
وعندما وقعت عيناه على فاطمة شاعت الابتسامة في
الصفحه ٧٦ : نساؤكم! ... سنتربص بكم ثلاثة أيام .. فان مضت ولم يكن شيء .. فأنتم
أكذب بيت في العرب. ردّ العباس بغضب
الصفحه ٩٥ :
بات شيئاً مألوفاً.
وفي البيت نادت فاطمة أباها :
ـ يا رسول الله.
ولكن ، لا جواب ... ونادت مرّة
الصفحه ٩٩ : بيت عليّ .. وأطلّ على
الدنيا صبي عليه سيماء محمّد.
خفّ النبيّ الى منزل فاطمة ، والبشرى
تطوف فوق
الصفحه ١٠٦ : الظلام.
نهض أبو حفصة يجرجر قدميه عائداً هو
الآخر الى بيته .. وكانت
الصفحه ١١٢ : تريد ليثرب
السلام ؛ تخطب ودّ قريش حيث مكة ام القرى وبيت الآلهة .. وقريش لا تنام على الثأر
..
لا شي
الصفحه ١٤٠ : :
ـ سلمان منا أهل البيت.
رياح الشتاء تعصف بعنف ... والعام جفاف
والبطون خاوية .. ولكن الإرادة التي ايقظها
الصفحه ١٦١ : لم نأت لقتال أحد ، وانّما
جئنا زوّاراً للبيت ، معظمين لحرمته ومعنا الهدي ننحره وننصرف.
ومضى عثمان
الصفحه ١٦٤ : بحدّة :
ـ أولست كنت تحدّثنا انّا سنأتي البيت
فنطوف به؟
أجاب محمّد بصبر الأنبياء :
ـ بلى يا عمر