الصفحه ٦٢ : الحزن :
ـ بارك الله لأهل بيت جلّ نيتهم من
الخزف.
ربما تذكّر خديجة تلك المرأة الثرية
التي كانت
الصفحه ١٤٨ : لك يا ابنة عبد المطلب
نهضت صفية وقد أخلد حسان الى الارض. شدّت
وسطها. كانت فاطمة تراقب ملامح لحمزة
الصفحه ١٩٥ : في روحه ملامح المسيح .. يمسك بيده اليمنى صبيّاً في السابعة وفي اليسرى
صبياً في السادسة ومعه شاب يكاد
الصفحه ٦٤ : نشأت تحت تلك الظلال .... أرادت أن تنتقل من
بيت والدها إلى كنف رجل يشبه والدها في كلّ شيء.
جلس عليّ
الصفحه ١٥٦ : يزالون يقاومون عواصف الصحراء
والزمان .. يحلمون بالعودة الى ديار الحبيب ... الكعبة بيت ابراهيم واسماعيل
الصفحه ٣٧ : .
وشيئاً فشيئاً خفتت الأصوات وآبت الطيور
إلى أوكارها ساعة المغيب ، وبدا البيت خالياً موحشاً كصحراء مقفرة
الصفحه ٦٨ : :
ـ اللّهم انّهما أحبّ خلقك إليّ ، فاحبّهما
، واني أعيذهما بك وذرّيتهما من الشيطان الرجيم.
شهد البيت
الصفحه ١٧١ : إلى أخيه
وعاد الى البيت خالي اليدين.
كان المنزل هادئاً تغمره رحمة من السماء
ووجد في الحجرة رسول
الصفحه ٢٠٠ : أو تاد خيامه.
قال الأب ليسرّي عن ابنته :
ـ لا تحزني .. أنت أول أهل بيتي لحوقاً
بي.
أشرقت شمس
الصفحه ٣٢ : الأسود » فاستلموه
ثم طافوا البيت سبع مرّات؛ بعدها وقف الرجل والفتى الى يمينه والمرأة خلفهما.
هتف الرجل
الصفحه ٣٤ : الأبتر.
وانقلب الرسول إلى بيته فرحاً .. ولما
دخل على زوجته وجدها هي الأخرى فرحة .. تنظر اليه بعينين
الصفحه ٣٦ :
الغالية :
ـ أمّك في بيت من قصب لا تعب فيه ولا
نصب.
تلوذ بالصمت .. تفكّر في أمّها. عيناها
تبحثان عن
الصفحه ٣٨ : البيت بعد رحيلك. سأكون له بنتاً وامّاً ... سأمسح
دموعه بيدين تشبهان يديك وسأبتسم له كما كنت تضيئين قلبه
الصفحه ٤٤ :
ـ ننتظر حلبة شاة ثم ندهمه.
مثل طيف ملائكي انسلّ النبيّ من بيته
مهاجراً متّجهاً صوب الجنوب لا
الصفحه ٥١ : « الراحلة » فإنّها مأمورة.
وسارت « القصواء » حتى اذا وصلت بيت «
أبي أيوب » شمّت