الصفحه ٨٦ : البلايا تحمل المنايا .. نواضح يثرب تحمل
الموت الناقع.
أطرق عتبة. كان يفكّر في المصير .. ألقى
أبو جهل
الصفحه ٨٨ : .
وإلى حمزة بن عبدالمطلب وإلى عليّ بن
أبي طالب.
كانت راية « العقاب » تخفق في قبضة عليّ
فركزها في الآرض
الصفحه ٩٠ : ولاحت في الافق هزيمة وشيكة.
هتف النبيّ غاضباً وهو يقذف حفنة من
الحصى :
ـ شاهت الوجوه!
انفجرت
الصفحه ٩٤ :
العجوز وقد هلكت في الدهر الأول فابدلك الله خيراً منها.
أجاب النبيّ بحزن :
ـ لا والله ما أبدلني
الصفحه ٩٥ : تقول فاطمة لهذه المرأة. هل تقول
لها كيف لا يحبّ علياً وقد ربّاه في حجره ، فلما اشتدّ عوده آمن به وفداه
الصفحه ٩٩ : المدينة ، وطافت آيات القرآن
بساتين النخيل والأعناب.
فاطمة صائمة ، والهلال الذي بزغ في سماء
يثرب ينمو
الصفحه ١٠٦ : من ذلك أنّه
يحرض المشركين لإطفاء النور الذي توهّج في الجزيرة.
وربّما لاوّل مرّة؛ رأى المسلمون رسول
الصفحه ١١٦ : وسفوحه في ظهره.
نظم النبيّ جنوده صفوفاً في ثلاثة أنساق
وانتخب خمسين من أمهر الرماة ، وأمرهم بالمرابطة
الصفحه ١٢٨ :
المخادع بكفيه .. وعواء
ذئب جائع يضجّ في صدره اللاهث .. ضاع السامريّ بين آثار الجمال والحمير لا
الصفحه ١٤٥ :
ـ لبحثوا عن ثغرة لاقتحام الخندق فإطالة
أمد الحصار ليس في صالحنا. علّق عمرو بن العاص :
ـ أنا لا
الصفحه ١٤٨ : في وجهها في عزمها والايمان الذي غمر قلبها.
هبطت صفية درجات الحصن وفي قبضتها عمود.
ودوّت ربة
الصفحه ١٥٠ : وزلزلهم اللّهم ادفع عنّا شرهم ، وانصرنا
عليهم ، واغلبهم لا يغلبهم غيرك.
أضاءت نجمة في السماء .. وقد
الصفحه ١٦٢ : تلتزم قريش برد من يأتيها من عند محمّد.
ـ أن يعود محمّد وأصحابه هذا العام دون
عمرة وأن يأتوا في العام
الصفحه ١٦٣ : .
رفع عليّ رأسه وقد شعر بالغضب يتفجّر في
صدره.
ـ ان قلبي لا يطاوعني ... والله لا
أمحوها.
تناول
الصفحه ١٦٤ :
ـ بلى يا عمر.
هتف عمر وقد اهتزت دعائم الايمان في
قلبه :
ـ فلم نعطي الدنية في ديننا اذن