الصفحه ١٥٢ : والقلق.
وكان بنو قريظة منكمشين في حصونهم
يترقبون بخوف المصير الذي ينتظرهم ... فالغدر يعقبه انتقام
الصفحه ١٥٣ : سعد وقد رضي الجميع حكمه :
ـ آن لسعد أن لا تأخذه في الله لومة
لائم.
كان سعد يعرف « توراتهم » حيث
الصفحه ١٥٥ : يعمل في الأرض .. يسقي الزرع
يفجّر الينابيع يريد للأرض أن ترتدي حلّة خضراء ..
عاد الاطفال يلعبون في
الصفحه ١٥٦ :
ـ من أحب هذين الغلامين وامّهما واباهما
فهو معي في الجنّة.
قال عمر مغتبطاً وهو يرى أجمل منظر
الصفحه ١٨٣ :
جسده الفارع ثغرة
يمكن للسيف أن ينفذ فيها.
وتوقع المسلمون واليهود .. توقعوا
جميعاً نهاية عليّ
الصفحه ١٨٤ :
ديارهم بغير حقّ
إلاّ أن قالوا ربنا الله.
وعانق النبيّ أخاً لعليّ وابناً لحامي
آخر النبوّات في
الصفحه ٢١٣ :
ـ نحن الامراء وأنتم الوزراء.
اعتراض « الحبّاب » وقد أخفق في إخفاء
وهنه :
ـ بل منّا أمير
الصفحه ٢٢١ : ذلك التنافس المرير في التفوّق وهاهي الأيام تمرّ لتوحّد بينهما ، تضاعفت
خلوات عمر بأبي بكر وزادت
الصفحه ٤٠ :
كحمامة بريّة تهفو إلى عشّها.
ابتسمت فاطمة ... فانعكست ابتسامتها في
وجه أبيها .. ابتسم محمّد .. أشرقت
الصفحه ٥٢ : .. ألسنا
نتجه في الصلاة إلى قبلتهم؟.
ـ الناقوس أفضل ... ناقوس النصارى له
صوت ساحر ..
وكان للسماء رأي
الصفحه ٥٦ :
ـ يا أبا الحسن .. لم تبق خصلة من خصال
الخير إلاّ ولك فيها سابقة وفضل .. وأنت من رسول الله بالمكان
الصفحه ٦٢ :
بشريط ، فراشان
مصريان؛ حشو أحدهما ليف وحشو الآخر من صوف الغنم ، أربعة وسائد من الجلد مما يدبغ
في
الصفحه ٦٣ : »
ما يجول في الخواطر فقال بخشوع :
ـ أتاني حبيبي جبريل فقال : يا محمّد
زوجها عليّ بن أبي طالب فإنّ
الصفحه ٦٧ : صافيتين ...
تمايلت سعفات النخيل طرباً .. تألّقت في
السماء النجوم ؛ وظهر القمر يزدهي بهالته .. والسما
الصفحه ٧٦ : « عاتكة » مستيقظة تحدّق في الظلام حتى اذا طلع الفجر أخذت طريقها
الى منزل« العباس ».
كغراب أسود يدور