الصفحه ١٩٥ : في روحه ملامح المسيح .. يمسك بيده اليمنى صبيّاً في السابعة وفي اليسرى
صبياً في السادسة ومعه شاب يكاد
الصفحه ٢١١ : ، قال في نفسه : ليقنع بنو
هاشم بالنبوّة وليدعوا الخلافة لبطون قريش ولكن ماذا يفعل ووصايا النبيّ في
الصفحه ٢١٢ : وقعت لهم أو
عليهم ... كانوا يسرعون الخطى .. والرسول ما يزال مسجّى .. في فراشه ... يتحدّث
بلغة الصمت
الصفحه ٣٤ :
إنه ساحر كذّاب .. أبتر
سيموت ويموت ذكره .. فليس له ولد.
شعر بسكين حادّة تغوص في قلبه وهو
يتذكّر
الصفحه ٣٥ :
كلؤلؤة في حنايا صدفة بدت فاطمة بفمها
الدقيق .. بعينيها الواسعتين كنافذتين تطلاّن على عالم واسع
الصفحه ٣٧ :
٢
ملأ رغاء الجمال فضاء مكّة ، فقد آبت
القوافل التي انطلقت الى اليمن ، في رحلة الشتاء؛ كان الجوّ
الصفحه ٥٧ :
نهض عليّ الى ساقية قريبة وراح يتوضأ ، أشاعت
برودة الماء السلام في روحه؛ وأدرك الشيخان ان « عليّاً
الصفحه ٥٩ :
تدفّق ينبوع فرح في بيت امّ سلمة. طاف
الخبر السعيد منازل المدينة كفراشة تدور ، تحطّ هنا وترفرف هناك
الصفحه ٦٥ : المضيئتين؛ مشيتها وهي تخطر
على الأرض هونا ...
قال وهو يحدّق في عينيه :
ـ في عينيك سؤال.
ـ ياعمّ
الصفحه ٧٣ : المهاجرين. تذكّرت أيام الحصار في شعب أبي طالب
وألوان القهر والظلم الذي صبّه أبو سفيان وأبو جهل وأبو لهب على
الصفحه ٨١ :
تنمو وتهب ظلالها
وثمارها ...
اشاعت كلمات سعد روح الأمل شحذت الهمم
بعد خوف وقلق .. طافت في الوجه
الصفحه ٨٧ :
سادات قريش وهو
يرتعد من سيوف يثرب.
وفي أدنى الوادي كان الرسول يراقب عن
كثب ما يجري في أقصى
الصفحه ٨٩ : ومصيرية :
ـ شدّوا
اندفع المسلمون كالسيل وكانت راية
العقاب تخفق في قبضة عليّ قوّية ثابتة؛ واختلطت
الصفحه ١٠٢ :
الدقيق كوردة تتفتح
للربيع .. ربما كان يحلم باشياء جميلة ... أشياء أودعها الله في النفس يوم خلق
الصفحه ١٠٩ :
١٦
مناحات مكّة ما تزال تتصاعد في فضاء
الجزيرة كخيوط الدخان ، وقريش تعدّ العدّة للثأر تحدّ سيوفاً