الصفحه ٦٩ :
سمعت ميثم النهرواني
(١) يقول : قال
علي بن أبي طالب عليه السلام : « يا ميثم كيف أنت إذا دعاك دعي
الصفحه ٦٢ :
جعل
عليكم في الدين من حرج)
» (١) ثم قال : «
امسح عليه » (٢).
فإن معرفة وجوب المسح على المرارة
الصفحه ٦٦ :
بجنانك [ لتبقي ] (١) على نفسك روحها التي بها قوامها ومالها
الذي به قيامها وجاهها الذي به تمكنها
الصفحه ١٧ :
العلمي لحجة الاسلام الرشتي ، فذهب إلى مجلس درسه ، وفي الدرس ألقى حجة الاسلام
الرشتي إشكالا على تلاميذه
الصفحه ٢٤ : بالحناء ، يلبس لباس الفقراء وعليه عباءة صوف
غليظة كدرة ، وكان مدرسا بارعا تتلمذ عليه عيون العلما
الصفحه ٤٣ : إذا أذن في إتيان واجب موسع
على وجه التقية ـ إما بالخصوص كما لو أذن في الصلاة متكتفا حال التقية ، وإما
الصفحه ٤٦ :
فإن الظاهر خروج هذا عن منصرف أدلة
الاذن في ارتفاع الاعمال على وجه التقية لو فرضنا هنا إطلاقا ، فإن
الصفحه ٤٨ :
العامة ، فإن المكلف
يجب عليه إذا اقتضت الضرورة موافقة أهل الخلاف فيه وإظهار الموافقة لهم ، ثم إن
الصفحه ٤٩ : المسألة.
وعلى أي تقدير فيرد على ما ذكره المحقق
في القسم الثاني :
أنه إن أراد من عدم ورود نص بالخصوص
الصفحه ٧٥ :
ثلاثة لا أتقي
فيهن أحداً : المسح على الخفين و ...
٥٧
حديث رفع عن أمّتي
الصفحه ١٥ : دزفول.
فبقي في دزفول إلى سنة ١٢٤٠ ه حيث عزم
فيها الذهاب إلى زيارة مرقد الامام الرضا عليه السلام
الصفحه ١٦ :
دراسته ومكانته العلميّة :
قرأ شيخنا دروسه الاولى في دزفول على
الشيخ حسين الدزفولي الذي كان أحد
الصفحه ٢٣ :
الواضحة ، كيف وهو مبتكر في الفن بما لم يسبقه فيه سابق ...
وقال أيضا : ... مع ما هو عليه من
التفرد في
الصفحه ٢٥ : ،
حيث يغص فضاؤه بما ينيف على الاربعمائة من العلماء الطلاب ، وقد تخرج به أكثر
الفحول من بعده ... وانتشرت
الصفحه ٢٨ :
فلما وصلت رسالة سعيد العلماء إليه ذهب
إلى حرم أمير المؤمنين عليه السلام وطلب منه أن يعينه على هذا