الصفحه ٣٥ : الله بآية أخرج منها النبي محمداً صلىاللهعليهوآله
؟ أم يقولون أهل ملتين لا يتوارثان ؟ أو أنهم يريدون
الصفحه ٣٧ : فدك من الزهراء بدعوى عدم ملكيتها لها ؟
بل هل يجوز للنبي أن يموت ولا يُعلِم
ابنته وصهره بأنْ ليس لهما
الصفحه ٤١ : ،
_______________________________________
١. نقول : ونحن حتّى
لو سلّمنا قول أبي بكر أنّ النبي قال : نحن معاشر الأنبياء لا نورث ، وما كان لنا
من طعمة
الصفحه ٤٦ : استسلم أهلها خوفاً ورعباً ، فهي للنبي خاصة خالصة باتفاق علماء الفريقين ؛ لقوله تعالى : ( وَمَا أَفَا
الصفحه ٥٥ : : عليٌّ يكذب ، قاتلكم الله ، فعلى من أكذب ؟! أعلى الله فأنا أول من آمن به ، أم على نبيه ؟ فأنا
أول من
الصفحه ٥٨ :
هناك من داع لأن يكذب على الله ورسوله ؟ بل إنّ عدم تصديق علي أو الردّ عليه وعلى فاطمة تكذيبٌ للنبيّ في
الصفحه ٦٣ : الرسـول أهم من الصـلاة ، فتراه لا يتحرك حين نـزول الوحي على النبي ورأسه في حجر علي امتثـالاً لأمر الله
الصفحه ٦٦ : النبي والأئمة كأنهم أُناسٌ عاديّون بعيدون عن الملكات المعنوية الإلهية ، فترى أبا بكر مثلاً لا يعرف كنه
الصفحه ٧١ : عليهالسلام في قوله : (
وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ )
قال : مع آل محمّد صلىاللهعليهوآله.
وقيل : مع النبيين
الصفحه ٧٤ : ابنة نبي وفاطمة ابنة خاتم الأنبياء ، ومريم أم لنبي وفاطمة أُم لأبيها وأم لوصيَّين بل أمّ الأوصيا
الصفحه ٧٩ : من المسلمين لهم بذلك ، ونزل فيهم الذكر الحكيم كآية التطهير وأمثالها الدالة على ذلك ، وقد قال النبي
الصفحه ٩٩ : : أن علياً يكذب ، كما قالت قريش لنبيها وسيدها نبي الرحمة محمد بن عبدالله حبيب الله ،
فيا ويلكم أفعلى من
الصفحه ١٠٠ : أعلم بالواحد منهم ». (٤)
وروى ابن عساكر بإسناده عن عبدالله [ بن
مسعود ] ، قال : « كنت عند النبي
الصفحه ١٠١ :
في أصحاب النبي صلىاللهعليهوآله أحدٌ يقول : سلوني ،
غير علي بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ١٢٦ : تخرجان من أصل واحد. ويؤيده ماجاء عن النبي صلىاللهعليهوآله حيث قال لعلي عليهالسلام : يا علي من قتلك