الصفحه ١٢٨ :
قيل : يا نبي الله وأين كانت فاطمة ؟
قال : كانت في حُقَّة تحت ساق العرش ، قالوا
: يا نبي الله فما
الصفحه ٤٨ : ، ولذا كان الأمر في قصّة شهادة خزيمة للنّبي صلىاللهعليهوآله
هو ثبوت ما ادّعاه النّبي
الصفحه ١١٩ :
آخر [ عمر ] فقال : أنا
، فقال : أَمِطْ ، ثم قال النبي : والذي كرّم وجه محمد لأعطيّنها رجلاً لا
الصفحه ١٢٧ : صلب نبي من أنبيائي ، أُفضِله على جميع الأنبياء ، وأُخرج من ذلك النور أئمة يقومون بأمري يهدون إلى حقّي
الصفحه ٣٦ : علي ، والصدّيقة الكبرى فاطمة الزهراء ، والعباس عم النبي ، لرأيناهم يستدلون على خطأ أبي بكر وسقم دعواه
الصفحه ٥٢ : ، وكان النبي صلىاللهعليهوآله هو المنتفع.
بل كيف به لا يقطع بشهادة علي الذي قال
عنه رسول الله أنه
الصفحه ٥٣ : مع الشاهد. (٢)
وعن علي أيضاً انه قال : نزل جبرائيل
على النبي صلىاللهعليهوآله
باليمين مع شاهد
الصفحه ٦٠ : المشركين والجاهليين
كانوا يعيشون في إطار أفكار خاصة بهم ، فتراهم يعترضون على النبي لعدم إدراكهم كنه الرسالة
الصفحه ١٢٠ : رسول الله ، فكان مما قالاه هو أن أبا بكر وعمر كاذبان
آثمان غادران خائنان.
ولهذا فإن النبي
الصفحه ١٣١ : رواه البخاري عن عائشة
، وابن قتيبة عن عمر :
قالت عائشة : إن فاطمة بنت النبي أرسلت
إلى أبي بكر تسأله
الصفحه ١٣٩ : علي. (٢)
وعن علي : جاء جبرائيل إلى النبي صلىاللهعليهوآله فقال له : من يهاجر
معي ؟ فقال : أبو بكر
الصفحه ٦ : الفاروق على آخرين اعتقاداً منهم بأنه يفصل بين الحق والباطل.
فما وجه الشبه والارتباط بين ما روي عن
النبي
الصفحه ٨ : .
والحمد لله أوّلاً وأخراً ، وله الشكر
باطناً وظاهراً ، وصلواته على نبيه محمّد وعلى آله الطيبين الطاهرين
الصفحه ١٧ : نذكّر بأن النبي
محمد بن عبدالله صلىاللهعليهوآله
كان يُلّقب في الجاهلية بالصادق الأمين ، وأنّ السيدة
الصفحه ١٨ : الوصوم البرية من
العيوب ( شرح نهج البلاغة ١١ : ٧٠ ).
وروى أحمد في فضائل
الصحابة ٢ : ٦٦٢ عن النبي أنه