الصفحه ٩٤ :
الرجال إلّا على محمد
وأهل بيته : علي وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام.
(١)
فالتطهير هو أعلى
الصفحه ١٣٢ : بعده ، أفتراني أعرفك ، وأعرف فضلك وشرفك وأمنعك حقك وميراثك من رسول الله ، إلّا أني سمعت أباك رسول الله
الصفحه ١٣٥ : رحيبٌ ، والجرح لما يندمل ، والرسول لما يُقبر ، ابتداراً زعمتم خوف الفتنة ، ( أَلَا فِي
الْفِتْنَةِ
الصفحه ٢٤ : السيدة خديجة وزيرة صدق للنبي صلىاللهعليهوآله
(٢) وكانت تدعى في الجاهلية بالطاهرة. (٣)
وجاء في فضائل
الصفحه ٤٥ : رسول الله إلى فاطمة ؟
فان كانت إرثاً ، فالمطالبة بالميراث لا
تحتاج إلى شهود إلا أن يقولوا والعياذ
الصفحه ٦٤ : حاضراً ؟ قال : صدّقتك بما جئتَ به وعلمتُ أنك لا تقول إلّا حقاً. فقال رسـول الله : من شهد له خزيمـة أو شهد
الصفحه ٦٥ :
بعه فعسى أن يصنع
الله لك.
قال : فبكى النبي صلىاللهعليهوآله وقال : وكيف لا يصنع
الله لك ، وقد
الصفحه ٧٠ : عبدالله عليهالسلام.
اللغة : الصادق : هو القائل بالحق
العامل به ؛ لأنّه صفة مدح ، ولا يطلق إلّا على من
الصفحه ٨٧ : فرقتين إلّا جعلنا الله في خيرهما من آدم إلى جدي
محمد ، فلما بعث الله محمداً للنبوة واختاره للرسالة وأنزل
الصفحه ١٠٩ : ، وداود. (١)
وفي بصائر الدرجات عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : كانت في علي
سنّة ألف نبي.(٢)
السابع
الصفحه ١١٥ : ).
(٤)
وقال الفخر الرازي : ومن المنهزمين عمر
، إلّا أنه لم يكن في أوائل المنهزمين ولم يبعد ، بل ثبت على الجبل
الصفحه ١١٧ : صنعنا فرفع نبيه ، فما فِيَّ خيرٌ من أن أقاتل حتى أُقتل
، فكسرت جفنَ سيفي ، ثم حملت على القوم فأفرجوا لي
الصفحه ١٢٣ :
[ ثامنها ] ولمّا رُمِيَتْ بما رُمِيَتْ
اشتدَّ ذلك على النبيِّ صلىاللهعليهوآله
، واستشارني في
الصفحه ١٢٥ : الأمة كانت قد قبلت النبي محمداً نبياً في الظاهر ، لكنها جاءت لتصف لهم ما لنبي الله من مكانة ومنزلة عند
الصفحه ١٦ : الله ورسوله قد أعطيت جزافاً وبمجرد واقعة ، أم أن وسم النبيّ لشخص بسمة ما يدلّ على امتلاكه لها واقعاً