الصفحه ٩٥ : إلّا ما شاء الله. (١)
وقال أيضاً : أوصى رسول الله أن لا
يغسله أحدٌ غيري ، فإنّه لا يرى أحدٌ عورتي
الصفحه ١٩ : يعدد جميع قبائل مكة وفروعها ، ثم قال : إن الله أمرني أن أنذركم من عقابه ، وإني لا أملك لكم من الدنيا
الصفحه ٢٢ :
وبما أنّ الرسول المصطفى هو الصادق
الأمين ، الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ، فكل ما يقوله
الصفحه ٧٣ : الله تعالى لا يأمر عموماً بمتابعة من يعلم صدور الفسق والمعاصي عنه مع نهيه عنها ، فلا بد من أن يكونوا
الصفحه ٧٥ : لاستحيي من
إلهي أن أكلّفك ما لا تقدر عليه.
فخرج واثقا بالله حسن الظن به ، فاستقرض
من النبي ديناراً فخرج
الصفحه ٧٨ : هل هناك أحد يقول بأن
هؤلاء الأنبياء هم أفضل من نبينا محمّد صلىاللهعليهوآله
؟ كلّا وألف لا ، فالرسل
الصفحه ٨٨ :
والمصدّقون ، وهم الذين عناهم الباري في قوله : ( كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ) لا أبو بكر وعمر ؛ لأن مساواتهم
الصفحه ٩٨ :
وقال أيضاً : صليت مع رسول الله كذا
وكذا لا يصلي معه غيري إلّا خديجة. (١)
وعن أبي أيوب الأنصاري
الصفحه ١٠٧ : اهد قومي فانهم لا يعلمون )
، وهذا ما قاله الإمام علي كذلك : « فصبرت وفي العين قذى وفي الحلق شجى
الصفحه ١١٩ :
آخر [ عمر ] فقال : أنا
، فقال : أَمِطْ ، ثم قال النبي : والذي كرّم وجه محمد لأعطيّنها رجلاً لا
الصفحه ١١ :
الحق لا يعرف بالرجال
، اعرف الحق تعرف أهله. (١)
فإضفاء هالة من الأُبهّة على السلف هو
الذي أوقع
الصفحه ٢٣ : العالية ، لأنّ إبلاغ السلام لا يأتي إلّا للمعصوم أو من
بلغ مرتبة العصمة كسلمان وأبو ذر وعمار ، نعم انهم
الصفحه ٢٤ : وأخو رسوله صلىاللهعليهوآله
، وأنا الصدّيق الأكبر ، لا يقولها بعدي إلا كذّاب ، صليت قبل الناس بسبع
الصفحه ٣٣ : الله لابنة الحمراء [ تعني بها خديجة ] أوحش من رأيته تقطع اللحم ، فغضب النبي ، فترك عائشة لا يكلمها
الصفحه ٤٠ : بين المسلمين غيري ؟ قالوا : اللهم لا. (١)
وقال علي عليهالسلام
للوليد يوم بدر لما برز لقتاله حيث