الصفحه ١٨ : اشترك صلىاللهعليهوآله
في حلف الفضول وعمره لا يتجاوز العشرين عاماً مناصرة للمظلوم أمام الظالم (٣)
ووفا
الصفحه ٦٥ :
بعه فعسى أن يصنع
الله لك.
قال : فبكى النبي صلىاللهعليهوآله وقال : وكيف لا يصنع
الله لك ، وقد
الصفحه ١٠٩ : عشرات الصفات التي كان
يشبه بها آدم وإبراهيم ، وموسى ، وعيسى ، ونوحاً ، ويحيى ، وأيوب ، ويوسف ، وسليمان
الصفحه ١١٧ :
قالوا : لا. (١)
وفي أُسد الغابة : وقال علي لمّا تخلّى
الناس عن رسول الله يوم أُحد : نظرت في
الصفحه ٤٥ : رسول الله إلى فاطمة ؟
فان كانت إرثاً ، فالمطالبة بالميراث لا
تحتاج إلى شهود إلا أن يقولوا والعياذ
الصفحه ١١١ : مقابل الدين للآباء والأبناء والأخوة والأعمام ، وهذا ما لا نلحظه في أبي بكر حسبما سنذكر قسماً منه بعد
الصفحه ٤٢ : الدين وعين الحجة ، لا أبعد صوابك ، ولا أنكر خطابك ، هؤلاء المسلمون بيني وبينك ، قلدوني ما تقلدت
الصفحه ٣١ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰ أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا
الصفحه ٧٠ : ، أنت معدن الحكمة ، وموطن الهدى والرحمة ، وركن الدين ، وعين الحجة ، لا أبعد صوابك ، ولا أنكر خطابك
الصفحه ١١٠ : ، (١)
ومتبوئاً أوطانه ، ولعمري لو كنّا نأتي ما أتيتم ، ما قام للدّين عمود ، ولا اخضرَّ للإيمان عود ، وأيمُ الله
الصفحه ١١٢ : . (١)
٤ ـ ثباته على الدين وعدم انقلابه على
الأعقاب ، وخطبة الزهراء عليهاالسلام
صريحة في انقلاب القوم على أعقابهم
الصفحه ١٠٠ : ». (٣)
وروى المتقي الهندي عن ابن مسعود : « قسمت
الحكمة عشرة أجزاء ، فأعطى عليٌ تسعة أجزاء والناس جزءً وعليّ
الصفحه ٣٩ : . (١)
وأُخرى : أنت أخي ووزيري تقضي ديني وتنجز
موعدي وتبرئ ذمتي. (٢)
وثالثة : هذا أخي وابن عمي وصهري وأبو
ولدي
الصفحه ١٠٨ : يبكي
فقال له : يا بني ما هذا ؟ قال : أخبرتني أنّ جبرئيل أخبرك أنّ بين الجنّة والنّار مفازه من نار لا
الصفحه ١٤٠ : الدين بجرانه. (٢)
وقال أبو بكر لعلي بن أبي طالب : قد
علمت أني كنت في هذا الأمر قبلك ؟ قال : صدقتَ يا