الصفحه ٤١ : الله صلىاللهعليهوآله
... إني سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول : « نحن معاشر الأنبياء لا نورث
الصفحه ٤٥ : الشهود ، فتكون خارجةً عن مدّعى أبي بكر ولا ينطبق عليها قوله : ( نحن معاشر الأنبياء لا نورث ) لأنها خارجة
الصفحه ٤٦ : كان له خاصة فهو صدقة وقد جعله
للمسلمين كما زعمه ( نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة ) فلا يجوز
الصفحه ٣٦ : الزهراء أبا بكر فيما نقله عن
رسول الله : ( نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة ) بالعمومات القرآنية
الصفحه ٤٤ : صلىاللهعليهوآله
، وقد اتهمه ابن خراش بوضع حديث «
نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة »
الصفحه ٦٩ :
شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ ).
فأجابها أبو بكر بأنه سمع رسول الله يقول
: نحن معاشر الأنبيا
الصفحه ١٣٠ : حقك ، ولا مصدودة عن صدقك ، ووالله ما عدوت رأي رسول الله وإني سمعته يقول : نحن معاشر الأنبياء لا نورث
الصفحه ٤٢ : إلى النّاس
وقالت : معاشر الناس المسرعة إلى قيِل الباطل ، المُغضية على الفعل القبيح الخاسر ( أَفَلَا
الصفحه ١٢٧ : صلب نبي من أنبيائي ، أُفضِله على جميع الأنبياء ، وأُخرج من ذلك النور أئمة يقومون بأمري يهدون إلى حقّي
الصفحه ٦٧ : مرتبة الصادق ، إذ هي صيغة مبالغة وهي غالباً ما جاءت في القرآن الكريم صفة للأنبياء :
كقوله تعالى
الصفحه ٢٠ : والأنبياء والمرسلين من قبله كإبراهيم ، وإدريس ، وإسماعيل ، وموسى ، وعيسى ؛ لقوله تعالى عن رسول الله
الصفحه ٢١ :
إذاً الصدّيقية هي إحدى الصفات ومميّزات
الاصطفاء ، فهي تكون أولاً للأنبياء والمرسلين ، ثم للأوصيا
الصفحه ٣٥ : الذي لم يصح الأخذ بعموم ظاهره ، لمخالفته لما ثبت من سيرة الأنبياء الماضين صلوات الله على نبينا وآله
الصفحه ٣٧ : الإرث للأنبياء ، وهذا يخالف الثابت عنه صلىاللهعليهوآله
من أنّه مكلّف كغيره من الناس بالفرائض
الصفحه ٦٠ : مادياً ، ويأخذون الأمور بسطحيتها مشككين بمقامات الأنبيا