الصفحه ٧١ : (
وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ )
الذين يصدقون في أخبارهم ولا يكذبون ، ومعناه : كونوا على مذهب من يستعمل الصدق
الصفحه ٥٤ : فأتانا موته فلم يعطونا شيئاً ، فلما قام أبو بكر قال : من كانت له عند رسول الله صلىاللهعليهوآله عِدةٌ
الصفحه ٥٧ :
وقوله : ( هذا أمير البررة ، وقاتل
الفجرة ، منصور من نصره ، مخذول من خذله ). (١)
وقوله : ( أنا
الصفحه ١٢٧ :
الصادق عليهالسلام
: لم سُمِّيت فاطمةُ الزهراء ؟ فقال : لأن الله عزّ وجلّ خلقها من نور عظمته ، فلما أشرقت
الصفحه ٣١ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰ أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا
الصفحه ٧٣ : الله تعالى لا يأمر عموماً بمتابعة من يعلم صدور الفسق والمعاصي عنه مع نهيه عنها ، فلا بد من أن يكونوا
الصفحه ٧٤ :
الرَّاكِعِينَ
* ذَٰلِكَ مِنْ أَنبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنتَ
لَدَيْهِمْ إِذْ
الصفحه ٧٥ :
بعل كعلي ولولاه لما
كان لها كُفْءٌ.
وكلاهما كفلا من قبل نبي فمريم (
وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا
الصفحه ٨٥ : الرابعة ، والسادسة من الهجرة.
فأبو بكر لم يأخذ درساً ولم يعتبر من
غضَب رسول الله ، بل تراه يولّي خالد بن
الصفحه ٩١ : آية
التطهير من الرّجس ، أم لك ولأهل بيتك قال أبو بكر : بل لك ولأهل بيتك ؟
قال : فأنشدك بالله ، أنا
الصفحه ١١٧ : صنعنا فرفع نبيه ، فما فِيَّ خيرٌ من أن أقاتل حتى أُقتل
، فكسرت جفنَ سيفي ، ثم حملت على القوم فأفرجوا لي
الصفحه ٢٦ : ، فأشهد أني سمعت رسول الله يقول : علي أول من آمن بي ، وأول من يصافحني يوم القيامة ، وهو الصدّيق الأكبر
الصفحه ٤١ : ذهبا ولا فضة ولا داراً ولا عقاراً ، وإنما نورث الكتاب والحكمة ، والعلم والنبوة ، وما كان لنا من طعمة
الصفحه ٤٦ :
والآن نسائل أبا بكر : إن بيت رسول الله
إما خاصة له ، أو من جملة تركته صلىاللهعليهوآله
؟
فإن
الصفحه ٨٨ : عليهالسلام
: هذا أوّل من آمن بي وصدّقني وصلى معي. (٢)
وقد وصى الإمام عليٌّ كميلاً بقوله : يا
كميل إنّ الأرض