الصفحه ٧٥ : روت الخاصة والعامة أن علياً أصبح
ساغباً (٢)
فسأل فاطمة طعاماً ، فقالت : والذي أكرم أبي بالنبوة وأكرمك
الصفحه ٧ : فكر أحد معي في مداليل
ومعاني كلمة الزهراء وارتباطها بالنور الإلهي ، وهل أنّ هذا هو لقب ومنزلة لها فحسب
الصفحه ٧٣ :
الكون معهم بأجسامهم
، بل المعنى لزوم طرائقهم ومتابعتهم في عقائدهم وأقوالهم وأفعالهم ، ومعلوم أن
الصفحه ٩٢ : ، والمثل الأعلى ، والحجة العظمى ، والعروة الوثقى ، والحق الذي أقرّ لله به ( فَمَاذَا بَعْدَ
الْحَقِّ إِلَّا
الصفحه ١٢٧ :
فرجوعها لم يكن كرجوع
أي إنسان إلى الله ( إِنَّا لِلَّهِ
وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ )
، بل إن
الصفحه ٤٢ : عن الرجس والخيانة والكذب ، وهي التي قال عنها الصادق الأمين ـ الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى
الصفحه ٨٥ : الوليد الذي تبرأ منه نبي الإسلام أكثر من مرة ، ومن ضرار بن الأزور وأمثالهما الشاربين للخمور وأصحاب الفجور
الصفحه ١٠٤ :
وقال آخر :
فقال من الفاروق إن كنت عالماً
فقلت الذي قد كان للدين يُظهِرُ
الصفحه ١٢٣ : فَخَلِّ سبيلَها ، فإنّ النساءَ كثيرةٌ فأمَرني رسولُ الله أنْ
أتَوَلَى مسألةَ بَريرَةَ وأسْتَبْرىَ الحالَ
الصفحه ٢١ : ء [ على ذي لهجة أصدق من أبي ذر ] فدخل وقتئذ علي عليهالسلام
فقال صلىاللهعليهوآله
: ألا أن هذا الرجل
الصفحه ١١٩ :
آخر [ عمر ] فقال : أنا
، فقال : أَمِطْ ، ثم قال النبي : والذي كرّم وجه محمد لأعطيّنها رجلاً لا
الصفحه ٨٩ : عمر الإمام الثاني عشر ـ الذي تعتقد الشيعة وكثير من أعلام العامة بوجوده اليوم حياً غائباً ـ وأنّه باق
الصفحه ٥٥ :
فان قيل : ادّعت [ فاطمة ] أنّه صلىاللهعليهوآله نحلها ، وشهد عليٌّ
والحسن والحسين وأم كلثوم
الصفحه ١١ :
الحق لا يعرف بالرجال
، اعرف الحق تعرف أهله. (١)
فإضفاء هالة من الأُبهّة على السلف هو
الذي أوقع
الصفحه ١٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
بيده الشريفة فوضعه في مكانه. (١)
وجاء عنه فيما روته بعض كتب العامة أنه