الصفحه ١٠٥ : إليهم ، وخَبِّر أبا بكر
إمّا أن يسير مع ركابك أو يرجع إليَّ.
فركب أمير المؤمنين الناقة العضباء ، وسار
الصفحه ٣٩ : مبيت الإمام عليّ
على فراش رسول الله ـ إلى جبرئيل وميكائيل : إني آخيت بينكما وجعلت عُمر أحدكما أطول من
الصفحه ١١٦ : من هذا الصنف كما في خبر ابن جرير. (٢)
وبهذا ، فقد عرفت بأن الثلاثة كانوا من
المنهزمين في وقعة أُحد
الصفحه ٦ : ءً وألقاباً عابرة ، بل تحمل في جوانبها معاني قدسية ، حاول البعض أن يسرقها ويمنحها جُزافاً لآخرين.
وبما أن
الصفحه ١٣١ : رواه البخاري عن عائشة
، وابن قتيبة عن عمر :
قالت عائشة : إن فاطمة بنت النبي أرسلت
إلى أبي بكر تسأله
الصفحه ١٠٧ :
وعن أبي الحمراء قال ، قال رسول الله : من
أراد أن ينظر إلى آدم في علمه ، وإلى نوح في فهمه ، وإلى
الصفحه ١٠٢ : صلىاللهعليهوآله
: إن أقضى أمتي علي بن أبي طالب. (٢)
وروى ابن سعد بأسانيده عن أبي هريرة ، وابن
عباس ، وسعيد بن
الصفحه ١١٨ : أنه قال لعمر لما
اعترض عليه في صلح الحديبية : أنسـيتم يوم أُحد إذ تُصعدِون ولا تلوون على أحد ، وأنا
الصفحه ١٢٦ : مكانتها ، لأنه من نفس النور وذلك الاصطفاء ، (١)
فقد جاء في كتاب مقتل الحسين للخوارزمي أن الإمام قال ـ بعد
الصفحه ٣٦ :
قال الرازي في تفسيره : إنّ المراد
بالميراث في الموضعين هو وراثة المال ، وهذا قول ابن عباس والحسن
الصفحه ٢٦ :
أن يكون في الناس
اختلاف ، فإن كان ذلك فما تأمرني ؟ قال : الزم كتاب الله عزوجل وعلي بن أبي طالب
الصفحه ٣١ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰ أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا
الصفحه ٨٤ :
ومن المستغربات ما أورده ابن مردويه
في تفسيره من طريق عيسى بن طهمان عن أنس أن أبا
الصفحه ٥٣ :
يقضون بشهادة الواحد
مع اليمين. (١)
وروى الدارقطني عن علي : إن أبا بكر
وعمر وعثمان يقضون باليمين
الصفحه ٦٧ : : (
يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ ).
(١)
وعن إبراهيم : (
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ