الصفحه ١٦٢ : ـ بيروت ١٤٠٩ هـ. ١٩٨٩ م.
١٤٣
ـ اللألي المصنوعة في الأحاديث الموضوعة /
مجلدين.
للسيوطي ، جلال الدين
الصفحه ١٣٦ : ء عليهاالسلام وبقولها السابق ( فهيهات
منكم وكيف بكم وأنّى تؤفكون ؟ وكتاب الله بين أظهركم ، أُموره ظاهرة
الصفحه ٤٣ : ؛ إذ أنّ الإنسان الذي يريد الوصول إلى كمال العبادة والمعرفة
يسعى ويجدّ كي يكسب رضا الله تعالى ، لكن
الصفحه ٨٠ : الذي حاولوا إضفاء لقب
الصدّيق عليه ، فإنّه لا يصلح أن يكون كذلك طبق الميزان الذي عرفته ، فهو ليس بصدّيق
الصفحه ٩٩ : ، فلا يمكن للذي لا يعلم أن يكون صدّيقاً في الحديث والمواقف كلّها ، ذلك العلم الإلهي الذي يستلزم أن يكون
الصفحه ٥٨ :
هناك من داع لأن يكذب على الله ورسوله ؟ بل إنّ عدم تصديق علي أو الردّ عليه وعلى فاطمة تكذيبٌ للنبيّ في
الصفحه ١٣٥ : سَقَطُوا وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ ) ، فهيهات منكم ، وكيف بكم ؟ وأنَّى تؤفكون ؟ وكتاب
الصفحه ٥٠ : فاطمة وشهودها طعن على كتاب الله وإلحاد في دين الله ، حاشا الله أن يكون ذلك كذلك. (١)
ولا أدري كيف ردّ
الصفحه ٦٢ : بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ ).
(٢)
فنتساءل : هل أنّ شهادة الرسول ، ورؤيته
الصفحه ١٦ : لقب الصدّيق مع
كونه أصدق ذي لهجة حسب تعبير الرسول الأمين ؟
بل ماذا تعني الصدّيقية وهل إنّ للصدّيق
الصفحه ٨١ : هو الفرق الذي لا ينبغي تناسيه بين الصدّيقين. فالقرآن وفق هذه المعطيات يرفض رفضاً باتاً أن يكون أبو
الصفحه ٩١ : الذي طهَّره
الله من السفاح من لدن آدم إلى أبيه ؛ يقول رسول الله : خرجت أنا وأنت من نكاح لا من سفاح من
الصفحه ٧٠ : ... . إلى آخر. (١)
وبهذا فقد رأيت أن الزهراء كذّبت أبا
بكر لكنه لم يجرؤ على تكذيبها. بل أقر بصحة كلامها
الصفحه ١٢١ :
بالإمامة من غيره ؛
لأنّه لم يفر من زحف قط كما فر غيره في غير موضع. (١)
روى الشيخ المفيد في كتاب
الصفحه ٤٥ :
وزعمت أنه فيء
للمسلمين ، وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: « البينة على المدّعي ، واليمين على