الصفحه ٥٤ : . (٣)
وهنا يحق السؤال : أكان أبو جحيفة وجابر
أصدق عند أبي بكر من الصدّيقة فاطمة سلام الله عليها ؟! وخصوصاً مع
الصفحه ٥٥ :
فان قيل : ادّعت [ فاطمة ] أنّه صلىاللهعليهوآله نحلها ، وشهد عليٌّ
والحسن والحسين وأم كلثوم
الصفحه ٥٧ : :
تزوجه فاطمة بنت رسول الله ، وسكناه المسجد مع رسول الله يحل له فيها ما يحل له ، والراية يوم خيبر
الصفحه ٦١ : النبي وفاطمة والأئمة عليهم السلام ؛ لأن عالمهم الغيبي أسمى من عالمنا بكثير ؛ ولأنّ أبعاد ذلك العالم
الصفحه ٦٥ : أعطتكه فاطمة بنت محمد سيدة بنات آدم.
فقام عمار بن ياسر رحمه الله فقال : يا
رسول الله أتأذن لي بشراء هذا
الصفحه ٦٦ : آية التطهير فيتعامل مع الصدّيقة فاطمة الزهراء كما يتعامل مع أدنى امرأة من المسلمين تماماً ، وعمله هذا
الصفحه ٧٧ : مريم ، لأنّ رسولَ الله قال في وصفها ـ وهو الذي نزل عليه القرآن المصرح باصطفاء مريم ـ : إنّها [ فاطمة
الصفحه ٧٨ : : كيف تكون فاطمة سيدة نساة العالمين مع أنّ رب العالمين قال في محكم كتابه عن مريم : ( يَا مَرْيَمُ إِنَّ
الصفحه ٨٢ :
أن يكون يوسف صديقاً
، وأن يكون عليّ صديقا.
بلى ، لقد ولد من الصدّيق علي والصدّيقة
فاطمة صادقون
الصفحه ٩٤ :
الرجال إلّا على محمد
وأهل بيته : علي وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام.
(١)
فالتطهير هو أعلى
الصفحه ٩٧ : فاطمة الزهراء فإنها ولدت في الإسلام ولم تشرك بالله طرفة عين.
أما أبو بكر فقد عبد الأصنام في
الجاهلية
الصفحه ١١١ : الصدّيقة فاطمة الزهراء ، وأهل البيت ، والصحابة فيه.
فعليٌّ هو أوّل من أسلم وصلّى مع رسول
الله وصدّقه في
الصفحه ١٢٠ : ( العباس )
، وصهر الرسول ( علي ) ، وبنت الرسول ( فاطمة ) كان كاذباً آثماً ، والكاذب ليس بصادق فكيف يكون
الصفحه ١٢٤ : كانت الصدّيقة فاطمة الزهراء عليهاالسلام هي حلقة الوصل بين
النبوة والوصاية ؛ إذ هي ابنة الرسول وزوجة
الصفحه ١٣٦ : وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ
بِالْكَافِرِينَ )
، (٣) وهذا ما أرادت السيدة فاطمة الزهراء الإشارة إليه في