الصفحه ٢٩ : وآمن برسالة السـماء إيمان قلب وعقيدة ، لا أن يكون مشككاً في الرسالة ، كما في كلام الصدّيقة عائشة !! حيث
الصفحه ١٤٢ : الله قوله في أبي بكر : لو كنت متخذاً خليلاً لاتخذت أبا بكر خليلاً ، قبالاً لأحاديث مؤاخاة رسول الله
الصفحه ١٢٧ :
فرجوعها لم يكن كرجوع
أي إنسان إلى الله ( إِنَّا لِلَّهِ
وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ )
، بل إن
الصفحه ١٢٨ :
قيل : يا نبي الله وأين كانت فاطمة ؟
قال : كانت في حُقَّة تحت ساق العرش ، قالوا
: يا نبي الله فما
الصفحه ٦٤ : إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ ).
(١)
وجاء في كتب التاريخ والحديث : إنّ رسول
الله اشترى فرسا من
الصفحه ٨٧ : :
إنّا أهل بيت أكرمنا الله بالإسلام ، واختارنا
واصطفانا ، وأذهب عنا الرجس وطهرنا تطهيراً ، لم تفترق الناس
الصفحه ١٢٠ : رسول الله ( لا نورث ما تركناه صدقة ) فرأيتماه كاذباً آثماً غادراً خائناً ، ثم
توفى أبو بكر فقلت : أنا
الصفحه ٣٩ :
وقد خاطبه رسول الله صلىاللهعليهوآله أكثر من مرة بالأخوة
، فمرة قال : أنت أخي وصاحبي في الجنة
الصفحه ٧٧ : المهدي عند ظهوره عجل الله تعالى فرجه الشريف ، (٢)
وهو دليل على أفضلية أئمة أهل البيت على أنبياء بني
الصفحه ٧١ :
فقال : (
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ ) أي اتقوا معاصي الله واجتنبوها
الصفحه ١٣٩ :
وعلى لسان محمد ، كان
خليفة رسول الله ، رضيه لديننا فرضيناه لدنيانا. (١)
بل راحوا يؤيّدون التربيع
الصفحه ١١٩ : أخذه عمر من الغد فرجع ولم يفتح له وأصاب الناس شدة وجهد ) (٧)
و ( قد كان النبي دفع لواءه إلى رجُلٍ من
الصفحه ١٣ :
صراحة بقولها : لقد جئت شيئاً فريا
، وفي الجهة المقابلة لم يجرؤ أبو بكر على تكذيب الزهرا
الصفحه ٢٤ :
يقول : سمعت رسول
الله يقول : خير نسائها خديجة بنت خويلد ، وخير نسائها مريم بنت عمران. (١)
وكانت
الصفحه ١٣٢ : لقيت النبي لأشكونّكما إليه.
فقال أبو بكر : أنا عائذ بالله تعالى من
سخطه وسخطك يا فاطمة.
ثم انتحب